الصفحه ٢٦٦ : لك منه يوم وأيام وقال ابن سيرين : قال ابن الزبير :
ما كان شئ تحدثنا به كنت إلا فقد جاعل ما قال إلا
الصفحه ٢٨٢ : أعميين
مقعدين يستطعمان من الناس. انتهى فانظره مع ما تقدم عن أن الله تعالى أهلك الجميع
ولم ينج إلا الفيل
الصفحه ٢٨٧ : عن ابن عباس ـ رضى الله تعالى عنهما ـ قال : ليس فى
الأرض من الجنة شىء إلا الركن الأسود والمقام فإنهما
الصفحه ٢٩٧ : إلا إيمانا
وتسليما وقال المنافقون ألا تعجبون يحدثكم ويمنيكم ويعدكم الباطل ويخبركم أنه يبصر
من يثرب
الصفحه ٣٢٠ :
رأى ثم انصرف فلم
يكن يفسد حوضه عليه أحد إلا رمى فى جسده تبرا ، حتى تركوا حوضه وسقيانه وذكر بن
الصفحه ٣٣٩ : من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقاه
الله فتنة القبر» وقال غريب وليس إسناده بمتصل ربيعة بن
الصفحه ٣٥٠ : عكوف على العبادة التى خلق الله
العباد لها قال تعالى : (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا
الصفحه ٣١ : موضع التشريف هو تلك الجهة المعنية والجهة لا
يمكن رفعها إلى السماء ، ألا ترى أن الكعبة ـ والعياذ بالله
الصفحه ٤٠ : ابن كيسان فما وصلت إلى البيت ذلك اليوم
إلا مع المطر ، حتى كان مع الليل وسكنت السماء جاء سيل الوادى
الصفحه ٤٦ : تفسيره : حدثنا بشر حدثنا يزيد حدثنا سعيد
عن قتادة فى قوله تعالى : (وَما نُرْسِلُ
بِالْآياتِ إِلَّا
الصفحه ٦١ : أفتوا بأنه لا يجوز أن يصلح منها إلا ما سقط ،
ولو لم يسقط لا يصلح بل يترك على استهدامه وتشعثه ، وهذا وهم
الصفحه ٦٦ : القيامة إلا ما كان فى مسجد أو أو أو» قال ابن رسلان : ولا يقال إن فى
هدم ذلك الأنصارى للقبة إضاعة مال لا
الصفحه ٧١ : علماء عصر أقروها رضى بها بل يحرم على كل أحد نسبتهم
إلى ذلك ، ألا ترى أن فى الكعبة منكرين فاحشين قد
الصفحه ٧٣ : عنهما ويؤخذ منها اقتداء به رضى الله عنه ، وهذا أمر استحسانى وإلا فلا
مانع من الكفاية بأى حجر يكون وكذا
الصفحه ١٠٧ : إلى ما يأخذوه من بيت
المال على ما يتولونه من خدمته والقيام بمصالحه فلا يحل إلا قدر ما يستحقونه والله