الصفحه ٢٩٨ : تلك الأرض هل هى نفس المسجد أو مقابر الأنبياء التى هناك أو غير ذلك
وهل ورد الحديث من النبى
الصفحه ٣٠٦ : خيفة
السيل ، فكان كذلك فى عهد النبى صلىاللهعليهوسلم وعهد أبى بكر ، فلما ولى عمرو رده بعد أن قاس
الصفحه ٣١٠ : عبد العزيز بن عبد السلام الشافعى أنها المكان الذى
صلى فيه جبريل بالنبى صلىاللهعليهوسلم الصلوات
الصفحه ٣٢٣ : تغير قال فى المقاصد الحسنه وهذا شىء لا
أصل له فقد كتب النبى صلىاللهعليهوسلم إلى سهيل بن عمرو «إن جا
الصفحه ٣٢٩ : عن النبى صلىاللهعليهوسلم وصحيح الدمياطى هذا الإسناد وفى صحته نظر على ما ذكر
الحافظ ابن حجر وبينا
الصفحه ٣٣٣ : ، وورد من حديث مرسل أن النبى صلىاللهعليهوسلم خلف على سعد رجلا فقال : إن مات فلا تدفنوه بها. وكان عمر
الصفحه ١١١ : ويصير كالتلاعب فلا يريد وال تغييرها إلا هدمها ولذلك استحسن تركها على ما
هى ، انتهى. فظاهر قوله رضى الله
الصفحه ٤٣ : يجئ بمكة فيما
علمت سيل على صفته إلا سيل كان فى سنة اثنين وثمانمائة وذلك أن فى ليلة الخميس
عاشر جمادى
الصفحه ٥٦ : إلا أمنا مخصوصا كالأمن من الجدب
والقحط أى : القاتل وإلا فكم وقع منها من جدب لا يطاق انتهى. وقال
الصفحه ١٩٨ : تعالى قال : (وَما أَمْرُنا إِلَّا واحِدَةٌ كَلَمْحٍ
بِالْبَصَرِ) وهو كالمناقض لقوله لخلق السموات والأرض
الصفحه ٥٥ : الحبشى إنما يكون عند خراب
الدنيا ، ولعل هذا الوقت هو الذى لا تبقى فيه إلا أشرار الناس فيكون حرما آمنا مع
الصفحه ٦٢ : يوجد فيها من الأموال وامتناع صرف شىء منها إلى
الفقراء والمصالح إلا أن يعرض لها نفسها عمارة فيصرف فيها
الصفحه ٦٣ :
أن تصلح ما وهى
منها ولا تهدمها فقال : لو أن بيت أحدكم احترق لم يرض له إلا بأكمل إصلاح ولا يكمل
الصفحه ١١٦ : الزبير غيره وأدخل فى
البيت فأبى الله إلا ما هو الأصل عليه وجهلوا حكمة الله فيه بقول على ابن الجهم
الصفحه ١٣٨ :
يحول تحويلا كليا
وإلا لأنكره العلماء الذين هم من الأئمة المجتهدين رضى الله عنهم مع توقيره لهم إذ