الصفحه ١٧١ : يحجا ، وأن آدم لما حج حلق جبريل رأسه بياقوتة من الجنة ، وكان
السيوطى تمسك بحديث ما من نبى إلا وقد حج
الصفحه ١٠٥ : الكعبة ، ومن ذلك حلقتان من ذهب
مرصعتان باللؤلؤ والبلخش كل حلقة وزنها ألف مثقال ، وفى كل حلقة ست لؤلؤات
الصفحه ٢٣٢ : وإن آدم لما حج حلق جبريل رأسه بياقوتة من الجنة
وقد تقدم الكلام على من حج من الأنياء فلما بوأنا الله
الصفحه ٢٣٦ : ، وكانت ثيابها توضع عليها تسدل سدلا وكانت ذات
ركنين كهيئة كهذه الحلقة فأقبلت سفينة من الروم حتى إذا كانوا
الصفحه ٣٢٩ : ، والتسعة من
العشرة ، ومنها أن رجلا يشرب سويقا فيه أبرة وهو لا يشعر بها فاعترضت فى حلقة ،
وصار لا يقدر يطبق
الصفحه ٥٣ :
فى الثالثة ، قال
العلقمى فى حاشيته على الجامع الصغير فى شرح هذا الحديث : أما الثالثة فهى هدم ذى
الصفحه ٨٣ :
التى أحياها
المسلمون فكلها عشرية وأخذ الخراج منها ظلم انتهي ، وقال الزركشى فى خادم الشرح
والروضة
الصفحه ١٤٣ :
أيضا ، وقد قلت فى شرح المنهاج إن الذى أراه فى ذلك الجواز أيضا بشرطين : أحدهما :
أن يكون يسير ألا يغير
الصفحه ١١٠ : الصواب لأجل قالة الناس. وقد رأى مالك والشافعى رضى الله عنهما
أن تركه أولى لئلا يصير البيت الشريف ملعبة
الصفحه ٢١٣ :
متعددة «إن الماء
لم يخلق قبله شىء» ولا ينافيان ما فى الأول من نور محمد صلىاللهعليهوسلم لأن
الصفحه ٣٠١ :
أبعث بينهما» وروى الخطيب فى الموضع عن جابر مرفوعا قال : أول من يدخل الجنة
الأنبياء ، ثم مؤذنو البيت
الصفحه ٩٥ : وتمويهها بماء الذهب ، وكرهه أبو يوسف وعلى قول الحنفية المصحف أولى
بالجواز وكذا المسجد ، واختلفت الحنفية هل
الصفحه ١١٤ :
وضع ابن الزبير رضى الله عنهما لما أنكر بل استحسنه وندب إليه وحث عليه ، فرأى أن
التعظيم به أنسب وأولى
الصفحه ١٦١ : فهذا لا يعرف فيه حديث فضلا عن أن يكون فيه أحاديث
مشهورة ، والاحتمال الأول أقرب لمراد النووى رحمهالله
الصفحه ١١١ : عنه أحب ، بل صريحه ما نقله عنه ابن هبيرة أنه
رأى أن ترك ذلك أولى ، وزعم أنه يريد بأحب أوجب بتقدير