الصفحه ٤٤ : المغرب ليلة ثالث جمادى الأولى سنة سبع
وعشرين وثمانمائة أثر مطر عظيم كان ابتداؤه بعد العصر فى ثانى الشهر
الصفحه ٤٦ : الرجل
مخافة شره ، وظهرت القينات والمعازف ، وشربت الخمور ، ولعن آخر هذه الأمة أولها ،
فليرتقبوا عند ذلك
الصفحه ٤٩ : منبه
قال : قرأت فى كتاب (٣) من الكتب الأول ذكر فيه أمر الكعبة وأنه ليس من ملك بعثه
الله تعالى إلى الأرض
الصفحه ٥٠ : زاد فى بناء مسجد ، فكيف بثواب من جدد أشرف بيوت الله
تعالى وأولها وأعظمها؟ وقد قال الله تعالى فى كتابه
الصفحه ٥١ : فى
هذه الحالة فرض عين وفى الحالة الأولى غير فرضى ، قال ابن رسلان : ووجه تخصيص
الحبشة أن بلادهم وعرة
الصفحه ٥٢ : فيقبض فيها روح كل مؤمن انتهى.
قلت : المذكور أن أول الآيات الخسوفات ، ثم خروج الدجال ، ثم نزول عيسى ، ثم
الصفحه ٥٨ :
السنة احترق المسجد النبوى حريقه الأول عقيب انطفاء هذه النار ، وزادت دجلة زيادة
عظيمة فغرق أكثر بغداد
الصفحه ٥٩ : فيما تقدم من أول الملة
إلى الآن كذا قاله الإمام السيوطى قال الشيخ العلقمى ، قلت : وفى عد هذه الأمور
الصفحه ٧٦ : والحجرة الشريفة
قد علم حالهما الأول بالنص للحديث الوارد الذى قدمناه والثانية بالإلحاق به وبالقطع
بعظمها
الصفحه ٨٠ : الثاني ، والقائل الأول إنه
لم يرد أنه وقف على المسلمين يصرفونه فيما شاءوا بل يختص بالمسجد قطعا ، وإنما
الصفحه ٨١ : ء يحتمل النوعين ولم ينقل إلينا صفتهما التى كانت ذلك الوقت ، وقد قيل : أول
من ذهّب البيت فى الإسلام الوليد
الصفحه ٨٤ : (النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ)(١) والذى قالته الحنابلة إنها إذا بطل وقفها تصرف إلى
الصفحه ٨٥ : الأول واجبا ولا قربة صارت مشعارا ويحصل بسبب إزالتها تنقيص
فيجب إدامتها ، كما قدمناه فى كسوة الكعبة أن
الصفحه ٩١ : القطع
بجوازها ومعه جميع الناس الذين يحجون كل عام ويرونها ، فالقول بمنعها عجيب جدا ،
وقد قيل : إن أول من
الصفحه ٩٢ : بن عبد العزيز والى مكة المشرفة وفى خلافة الأمين زيد عليها ثمانية عشر ألف
دينار ، وأول من فرشها الوليد