الصفحه ٢٧٥ : عافاه الله تعالى من
علته فآمن بالله من ساعته ، وخلع على الكعبة سبعة أثواب ، وهو أول من كسا الكعبة
ثم خرج
الصفحه ٢٨١ : الأزرقى فى تاريخ مكة عن الوليد عن بعض المكيين أنه
قال : أول ما كانت بمكة حمام اليمام حمام مكة الحريته ذلك
الصفحه ٢٨٩ : إبراهيم على هذا الحجر ثلاثة أقوال الأول أنه وقف عليه لبناء
البيت قاله سعيد بن جبير كما تقدم وجماعة الثانى
الصفحه ٣٠٩ : يكون قوله صلى خلف المقام مفسر لقوله : ركع قبل البيت لينتفى
التعارض بين حديثية وهذا أولى من حمل قوله على
الصفحه ٣١٥ : وشمالا وقال البكرى فى معجمه. فى زمزم لغات بفتح أوله وإسكان ثانيه
وفتح الزاى الثانية وزمزم بضم أوله وفتح
الصفحه ٣٢٠ : الأسياف بابا للكعبة
وضرب فى الباب الغزالين من ذهب فكان أول ذهب حلية الكعبة قال ابن إسحاق : فلما حفر
عبد
الصفحه ٣٢٨ :
الزاى ذكره السهيلى قال : وحكى زمازم وزمزم ورأيت فوق الزاى من زمزم ضمه وعلى
الميم الأول شده وفتحة وطيبة
الصفحه ٣٣٣ : ـ عبد الله بن محمد هذا أول مكه للرشيد العباس ،
فيكون المراد سنة ثلاث وثمانين ومائه ، وأول من جعل جدة
الصفحه ١٦ : على
ثلاثة مباحث :
المبحث الأول
فى الجواب عن
أسئلة ابتكرتها حيث دار الكلام بين الأفاضل فى بعضها
الصفحه ٢٠ : من الشاذروان الأصل نقصوا عرض
الجدار عن عرض الأساس الأول وذكر العلامة المؤرخ الأزرقى (٢) أن ذرع عرض
الصفحه ٢١ :
الأساس بمقدار
ثلاث أصابع نقصوا منه عرض الجدار عن عرض الأساس الأول وهو القدر المسمى بالشاذروان
فقد
الصفحه ٢٥ : لا هل هو
سيدنا عمر رضى الله عنه كما أنه أول من عمل جدارا للمسجد الذى حول الكعبة أو قريش
فعلت ذلك قبل
الصفحه ٣٠ : الأقوال
فى البيت المعمور ، وقيل : إن البيت المعمور هو البيت الذى بناه آدم أول ما نزل
إلى الأرض ـ كما سيأتى
الصفحه ٣١ :
البيضاوى (١) فى تفسير سورة آل عمران عند الكلام على قوله تعالى : «إن
أول بيت وضع للناس» الآية بعد حكاية بعض
الصفحه ٤١ : زمزم وإن ذلك لم يعهد فيما سلف من الزمان انتهى.
ومنها مطر فى
جمادى الأولى سنة ثمان وعشرين وخمسمائة