الصفحه ٦٩ : بعد
ارتفاعه عن الأرض لا يكون مبنيا على أساسه القديم ، والأول لا يقوم عليه دليل ؛
لأن ما ذكر من صفة بنا
الصفحه ٧٢ :
الموجودة الآن بين الحجر ـ بكسر أوله ـ وباب البيت كان معجنة للطين الذى بنى به
إبراهيم صلىاللهعليهوسلم وقد
الصفحه ٨٦ :
، وقد قيل : إن أول من ذهّب البيت فى الإسلام الوليد بن عبد الملك وذلك لا ينفى أن
يكون ذهّب فى الجاهلية
الصفحه ٨٨ : إلى زمان تبع اليمانى فهو أول من كساها
على الصحيح ، ويروى أنه لما كساها المسوح والأنطاع انتفضت ، فأزال
الصفحه ٩٩ : رحمهالله تعالى أول من عمل محرابا وشرفات فى سنة إحدى وسبعين ، ثم
وسعه المهدى ، وأما الحجرة الشريفة فتعليق
الصفحه ١٠٤ :
الأسطوانة الأولى
التى تلى باب الكعبة وذلك فى سنة عشر وثلاثمائة ، ومن ذلك أن الوزير الجواد حلى
الصفحه ١٠٧ : أمر الحجبة بقبض القفل فأبوا أن يأخذوه منه وأراد أن يأخذ
القفل الأول ويرسله إلى الخليفة فأبوا أن يعطوه
الصفحه ١٠٨ : ، ويروى أن أول من أطعم الحاج الفالوذج بمكة عبد الله بن
جدعان وفد على كسرى فأطل عنده الفالوذج ، فسأل عنه
الصفحه ١٣٠ : ، وهذا لم يره لغيره ، ويدل
للأول أن العلماء كالقاضى عياض وغيره ذكروا فى وجه تسمية البيت بالكعبة أنها
الصفحه ١٣٤ : ء جدار قصير دون القامة وكانت المصابيح توضع عليه ، وكان عمر رضى الله
عنه أول من اتخذ الجدار للمسجد الحرام
الصفحه ١٣٦ : الأساطين من الآجر فيحمل منها كثير فى المساجد وغيرها فإذا
علم ذلك ، وقول الأزرقى رحمهالله : إن الوليد أول
الصفحه ١٥٢ :
وثلاثة منها إلى
جهة آخر المقام يقابله الثلاثة الأول ، وعقدان إلى جهة باب العمرة على يمين من كان
الصفحه ١٨٨ : : «أول ما خلق الله تعالى
جوهرة فنظر إليها بنظر الهيبة ، فذابت وتفتقت من خوف ربها فصارت ماء ، ثم نظر
إليها
الصفحه ١٨٩ : مولانا سعدى افندى من حل السموات على السحاب وأنه أولى.
لأن الظاهر أن المطر لا يجىء من السماء بل من السحاب
الصفحه ٢٠١ :
طريقته ينبغى أنه
بدأ خلقها فى أول الأسبوع وهو الأحد أو السبت على ما سبق ، ولعل هذا حكمه التعبير