الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوسلم لقوله تعالى : (بُيُوتَ النَّبِيِ)(٢) وهذا هو الأولى ، ثم بعد هذا هل تكون بعده صدقة ويكون لهن
فيها
الصفحه ١٣٣ : فيه الإمام
الحنفى الصلوات الخمس ، فهى أول دار بنيت بمكة بناها قصى وجعل بابها إلى مسجد
الكعبة ، ودخلت
الصفحه ١٦٦ : أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ)(٢) الآية أن سبب نزولها أن اليهود لما قالوا للمسلمين :
قبلتنا قبل قبلتكم
الصفحه ١٨٦ : الأرض ذكر المسبحى أن محمدء من أن موضع البيت خلق قبل الأرض لا نفس بناء
البيت ، فإنه أول ما بنته الملائكة
الصفحه ١٩٩ : أى لأن اليهود لما اعتقدوا أن أول الأسبوع
الأحد كان الجمعة سادسها فأخذوا السابع هو السبت والنصارى لما
الصفحه ٢١٦ :
اعلم انتهى وفى
شفاء الغرام للقاضى تقى الدين الفاسى إنها بنيت عشر مرات. الأول للملائكة عليهمالسلام
الصفحه ٢٤٥ : الحديث أن الدابة وطلوع الشمس من المغرب أول الأشرط ولم
يعين الأول منهما وكذا الدجال وظاهر الأحاديث أن طلوع
الصفحه ٢٥٠ : بالذبحة وذات الجنب بجوارين من الشم سنة أربع وستين فى نصف ربيع الأول ، وحمل
إلى دمشق وقبل عليه أخوه خالد
الصفحه ٢٧٦ : نبى الله ورسوله وخاتم النبيين ورسول رب العالمين صلىاللهعليهوسلم من تبع الأول حمير بن وردع ثم سار من
الصفحه ١٩ :
الأزرقى (١) أن الناس كانوا يبنون بيوتهم مدورة تعظيما للكعبة وأول من
بنى بيتا مربعا حميد بن زهير
الصفحه ٤٢ : ليل الخميس
عاشر جمادى الأولى منه الموافق خامس كانون الأول ، قدر الله تعالى حصول غيم ورعود
مزعجة وبروق
الصفحه ٤٣ : الأولى من السنة المذكورة ، وقع بمكة مطر كأفواه القرب وما شعر الناس
إلا بسيل وادى إبراهيم قد هجم مكة
الصفحه ٥٥ :
سقفها إلى غير ذلك ، حتى روى أن أول حجر من حجارة المنجنيق أصاب وجه الكعبة فسمع
لها أنين وتأوه شديد ، وكذا
الصفحه ٥٧ : عليه
الصلاة والسلام ، وكان عند المائة الأول الحجاج الذى عم ظلمه وفساده فجدد الله
بعده الدين بعمر بن عبد
الصفحه ٦٧ : يعضدها شئ فلا يعول عليها كما أفاده بعض المتأخرين.
وأما الجواب عن
أول من جعل لها بابا فقد اختلف فيه