الصفحه ٩٧ : المساجد فلا شك أنه يقول بهما فى المساجد الثلاثة بطريق الأولى ،
ومن يقول بالمنع فى سائر المساجد لم يصرحوا
الصفحه ١٠٢ : أن يكون احتمل ذلك لأجل المسجد تعظيما
له فتكون القناديل بطريق الأولى أو لا استعمال فيها
الصفحه ١١٢ :
البناء ويحتمل أن
نفى ذلك أولى ليوافق ، ما مر عن الشافعى رضى الله عنه ويشهد لهم أيضا بل يصرح به
قول
الصفحه ١١٣ : متبع وأى جامع
بين ما نحن فيه وما فى الحكاية والفرق بينهما من وجهين : الأول : من جهة المعنى
فإن القصد فى
الصفحه ١١٥ : وعبارته وقد ذكرنا فى أول هذا الكتاب ما بقى
فى الحجر من البيت ، ولماذا أبقاه الله فيه ، وبينا الحكمة
الصفحه ١١٦ : ، فتعصب للأول بعض من
جاور ، وأجمع الباقون رغبة ورهبة فكتبوا محضرا بأنه ما فعل ذلك إلا عن ملأ منهم
وإن كل
الصفحه ١٢٩ :
القبر ولا يقفون عنده خارجا مع أنهم يدخلون المسجد ليلا ونهارا ، وحيث كان الأمر
كذلك فالأولى فى الجواب عن
الصفحه ١٣٢ : والعماليق يومئذ حول الحرم ، وهم أول من نزل مكة أو
كانوا بعرفة ، فلما أنزل إبراهيم هاجر وولدها إسماعيل
الصفحه ١٤٠ :
وذلك لأنه أول محل
الأنصاب فى بطن الوادى ، وكان ذلك الميل موضوعا على بناء ثم على الأرض فى الموضع
الصفحه ١٤٨ : الأولى
وركيزتها وما جعلناه من الركائز ، والسقف وجدناه أقل من ذلك بأحد عشر ذراعا ، فهل
فيما أسنده إليه هذا
الصفحه ١٥٤ : فى الكلمة
الأولى والتاء فى الثانية وأربعمائة ، وأن الحنبلى لم يكن موجودا فى ذلك الوقت ،
وإنما كان
الصفحه ١٥٧ : صلىاللهعليهوسلم بها على أهلها كما هو أحد القولين عند القائلين بأنها فتحت
عنوة ، أو لأنها فتحت صلحا ، والوجه الأول
الصفحه ١٥٩ : : والصحيح الأول انتهى. وفى صحته
نظر ؛ لأن الفتح صلحا إنما يكون بالتزام أهل البلد المفتتحة ترك القتال ، ولم
الصفحه ١٦٣ :
مكانتى ، وأذكرها من حيث ما هى نشأة جمادية فى أول درجة من المولدات ، وأعرض عما
خصها الله به من علو الدرجات
الصفحه ١٦٥ : كحل العين
بالسهاد
يطوف سبعا فى
إثر سبع
من أول الليل
للمنادي