الصفحه ٣٨٩ : ظاهر باب النصر في أول الشرف القبلي على بانياس ، ودفنت
بتربتها في سفح قاسيون قريبا من قباب الجركسية
الصفحه ٥٨ :
والإشهار في أمره.
ولد يوم الاثنين عاشر شهر ربيع الأول سنة إحدى وستين وستمائة بحرّان وقدم مع أهله
الصفحه ٢٥ : ، وأفتى ودرس وباشر وناظر عدة مدارس ومناصب ، فكان
أول ما باشر مشيخة دار الحديث بتربة أم الصالح بعد والده من
الصفحه ١٥٦ : ، ولم يزد منصبا آخر ، وقد اختصر البحر للروياني (١) ، في مجلدات عديدة ، وانتفع به جماعة من الأصحاب منهم
الصفحه ٤٠٦ :
بحقيقة ذلك إلا في
نحو نصف الشهر ، وأظنه قارب السبعين انتهى.
فائدتان (الأولى)
: أقرأ بالزنجيلية
الصفحه ٤٧٩ : طفت في البر
والبحر المديد فلم
أر جمالا وحسنا
مثل مغناك
نباتك الطيب
الصفحه ١٦٥ : سنة سبع وثمانين : قال العماد في شهر ربيع الأول منها
تولى القضاء القاضي محيي الدين محمد بن الزكي أي قضا
الصفحه ٤٦١ : ،
فإنها معروفة الآن هناك ، قال ابن شداد : أول من درس بها نجم الدين بن الفخر
القاري ، ثم تغلب عليها أولاد
الصفحه ٢٣٨ : وشرح علاء الدين
القونوي وشرح تاج الدين السبكي وشرح السيد شمس الدين الحسيني ، ونظرت الجزء الأول
من شرح
الصفحه ٣٨ : أبو محمد عبد الرحمن ابن الشيخ أبي عمر محمد بن أحمد بن محمد بن قدامة
الحنبلي أول من ولي قضاء الحنابلة
الصفحه ٢١٧ : ، وهو أول من درس بها في أول النهار يوم الأحد ، وكان في المدة
الماضية يحضر بها يوم الخميس العصر ، وأخذ في
الصفحه ٣٢٤ : الحافظ شهاب الدين بن
حجي السعدي في سنة أحد عشر من تاريخه في العشر الأول من شوال من هذه السنة : حضرت
الدرس
الصفحه ٦٣ : بالجامع وكان يوما
مشهودا ، وحملت جنازته إلى مقابر الصوفية فدفن بها في أولها قريبا من شيخه قطب
الدين مسعود
الصفحه ٣٩٣ : جليلا فاضلا دينا متعبدا متقشفا ، مواظبا على
ورده من النوافل ، ممدوحا رئيسا ، لم يزل من أول عمره عند
الصفحه ٢٢٣ : يوسف بن
يحيى الغزاوي العجلوني ثم الدمشقي يوم الأحد رابع ذي القعدة سنة أربع وسبعين ،
وابتدأ من أول باب