الصفحه ١٧٠ :
ونشر بها علم الطب
، واتصل بامرأة من بنات الملوك وبنت له مدرسة جاروخ ، ثم توجه إلى شيراز وبني له
الصفحه ٤٤٧ : ، وعبارة حلوة ، وآدابه ملوكية ، لم ير في زمانه أوفر عقلا
منه ، وكان له وقار وحشمة وميل إلى أرباب القلوب
الصفحه ١٢٨ :
فأخرجوه من بعلبك ، وجاء إلى دمشق ، وسرق له حياصة لها قيمة ودواة تساوي مائتي
دينار ، فاتهم بها بعض مماليكه
الصفحه ٣٩٤ : بالمذهب ، درّس وأفتى وأشغل ، وكان ذا أخلاق
شريفة وشمائل لطيفة ، ولد بدمشق ورحل إلى ما وراء النهر فتفقه على
الصفحه ٣٦٣ : مزرعة الأفتريس والثلث من مزرعة في الحديثة ، وقيراط من مليحة زرع ما
حاط بطريق سالكة من زرع إلى بصرى
الصفحه ٧٥ :
الله بن عساكر
الدمشقي الشافعي إمام أهل الحديث في زمانه وحامل لوائهم مولده في العشر الأخير من
الصفحه ٣٦٧ :
مواظبا على
المطالعة والاشتغال والجمع والتصنيف ، مصنفا لأهل العلم والفضل ، مباينا لأهل
الخزية
الصفحه ١٦٤ : السلطان
صلاح الدين بموته ، لأنه كان من أعظم أعوانه على الشدائد.
قال صاحب المرآة ،
وله ديوان شعر ، وذكره
الصفحه ٤٨ :
، ومزيد كرمه الذي عمّ المختلف والمؤتلف ، فلا ينقطع ولا يوقف على أن يطل وأشهد ان
لا إله إلا الله وحده لا
الصفحه ١١٣ :
مساكن ، وهي أحسن مساكن بساتين دمشق : الدهيشة ، وبستان النشوة على حافة ثورى
بالقرب من الربوة ، وبستان ابن
الصفحه ٤٦١ : ،
فإنها معروفة الآن هناك ، قال ابن شداد : أول من درس بها نجم الدين بن الفخر
القاري ، ثم تغلب عليها أولاد
الصفحه ٨١ :
على محله من العلم
، وتبحره فيه ، وكانت له يد في النظم وفي النثر.
وقال الذهبي :
فقيه الشام ، درّس
الصفحه ٤٧١ : أثمانها. وحكى شرف
الدين يعقوب بن المعتمد أن في دارهم سكرة على خرستان من عمل نور الدين يتبركون بها
، وهي
الصفحه ٤٩ : نهرا من النيل ونهرا من زيت نابلس إلى داري هذه ، ويعد لذلك أماكن
يكون بها الماء والزيت وأشياء من هذه
الصفحه ٨٩ : وسبعون سنة انتهى.
فليتأمل هذا المحل فان ظاهر كلام المؤرخين في تقديم بعض من وليها على بعض التغابن
والله