الصفحه ٤٤٢ : بالمدارس ،
وقرأ عليه جماعة من الفضلاء وهو من قرية من قرى أب كرم ، وهي بليدة صغيرة بالقرب
من قونية كثيرة
الصفحه ٨٣ : منه ، وانتفع به
المحدثون من زمانه إلى آخر القرن. ذكره الذهبي في معجمه وقال : الامام الحافظ
المتقن
الصفحه ٢٩١ :
بطش وكرم وحياء وعفة ، بلغ من كرمه أنه لم يبق له خزانة ، وبلغ من عفته أنه كان له
غلام بألف دينار فحل
الصفحه ٨٠ : الفتاوى وقد كمل ثلاثين سنة ، ولما قدم الشيخ النواوي من بلده أحضروه
ليشتغل عليه فحمل همه وبعث به إلى
الصفحه ٤٨٥ : فقيه في زماني من النقد ما ملكت : ملكت مائتي مملوك ومائتي جارية. وكان
كثير الاسراف على نفسه شديد التخليط
الصفحه ٢٩٣ : استناب
على دمشق عمه العادل ، وانشمر إلى الديار المصرية يوم الاثنين تاسع شوال والسكة
والخطبة له ، وصولح
الصفحه ٩٩ :
والغزالية والأتابكية وكلها مناصب دنيوية انسلخ منها وانسلخت منه ، ومضى عنها
وتركها لغيره ، وأكبر أمنيته بعد
الصفحه ٢٤٣ : وتصدير الجامع ، وذلك مضافا إلى ما بيده من تدريس الشامية
البرانية ، والعادلية الصغرى ، وإفتاء دار العدل
الصفحه ٢٢٦ : الدين أبي محمد عبد الوهاب ابن القاضي فخر الدين
سليمان الأنصاري المعروف بابن الشيرجي ، مولده على ما نقلته
الصفحه ٢٥٠ :
قاضي شهبة ، قبل
بولاية معلقة من مدة نحو أكثر من عشر سنين ، وهو مستمرّ بها إلى الآن ، ثم توفي
ليلة
الصفحه ٤٦٧ : العدو ثلاثين ألفا فلم يفلت منهم إلا القليل ، وقبلها كسر الفرنج على بانياس
، وأرسل جيوشه إلى مصر مرات إلى
الصفحه ٤٧ : (نهاية
الإحكام لدراية الأحكام) ، وكتاب (الأربعين الكبرى) يقع كل حديث منها بطريقة
والكلام عليه في مجلد
الصفحه ٤٨٨ :
كثيرة ، وكانت سيرته في القضاء جيدة من جهة الأخذ على القضاء لم يسمع ذلك عنه ،
إلا أنه لا يتوقف في شي
الصفحه ٤٤٨ : التاج الكندي مدة ، وكان ينزل إلى داره بدرب العجم من القلعة والكتاب تحت
إبطه ، فيأخذ عنه كتاب سيبويه
الصفحه ٤٨٠ : شهاب الدين المذكور ، وأخذ
منه شيئا على ما بلغني انتهى. ثم قال في شهر رمضان سنة ثمان عشرة وثمانمائة