الصفحه ٢٧٠ : بالصاحبية عشرين سنة ، وبمدرسة أبي عمر ، وفي آخر عمره
ولي مشيخة دار الحديث الظاهرية بعد سفر الفاروثي ، وكان
الصفحه ٢٠ :
في العلم وسعة
معرفته بالحديث واللغة والفقه وغير ذلك مما قد سارت به الركبان. رأسا في الزهد ،
قدوة
الصفحه ٣٦ :
قارىء دار الحديث
الأشرفية ، ولد في حدود سنة عشر وسمع من ابن الزبيدي وابن الصباح (١) وطبقتهما
الصفحه ٤٧ : (نهاية
الإحكام لدراية الأحكام) ، وكتاب (الأربعين الكبرى) يقع كل حديث منها بطريقة
والكلام عليه في مجلد
الصفحه ٦١ : دار حديث انتهى. وقال تلميذه ابن كثير في سنة سبع وخمسين وستمائة : النجيب
بن الشقيشقة الدمشقي احد الشهود
الصفحه ٧٠ :
الفهم اليلداني في
ثامن شهر مشتغلا بالحديث سماعا وكتابة وإسماعا إلى أن توفي وله نحو من مائة سنة
الصفحه ٧ :
فصل دور
القرآن الكريم
١ ـ دار القرآن
الخيضرية
شمالي دار الحديث
السكرية بالقصّاعين أنشأها
الصفحه ١٨ : الأولى سنة اثنتين وستين وستمائة وصلي عليه
بجامع دمشق ودفن عند ابيه بسفح قاسيون ، ثم ولي دار الحديث بعده
الصفحه ٢١ : وظائف الفارقي فعين الخطابة لشرف الدين الفزاري (٥) ، وعين الشامية البرانية ودار الحديث للشيخ كمال الدين
الصفحه ٢٧ : واللغة ، ثم شرع في طلب الحديث بنفسه وله عشرون سنة ،
وجمع الكثير ورحل ، قال بعضهم ومشيخته نحو الألف ، وبرع
الصفحه ٣٠ :
الحديث بمصر
والشام وخرّج له الحافظ أبو العباس الدمياطي جزءا من حديثه ، وحدث به وشغل الناس
بمصر
الصفحه ٤٠ :
وقرأ الحديث بنفسه
على الكفرطابي (١) وغيره وتفقه على عمه شمس الدين وصحبه مدة وبرع في المذهب ،
وكان
الصفحه ٤٥ : والتخريج والإفادة ، وقال الحافظ ابن كثير : جمع أشياء مهمة في
الحديث وكتب أسماء رجال مسند أحمد ، واختصر
الصفحه ٤٩ : لصحتها. وكان قد عني بالحديث وطلب بنفسه وقرأ
بنفسه أيضا وحرر وجوّد الألفاظ وضبطها ، ثم إنه سكن القدس بآخره
الصفحه ٥٦ :
وعشرين وثمانمائة شهاب الدين أحمد بن علاء الدين علي بن قوام الشافعي ، حفظ
المنهاج للنواوي وطلب الحديث