الصفحه ٤١٦ : على مذهب محمد في تحريمها ، وقد صحّ عن أبي
حنيفة رحمهالله تعالى أنه ما باشرها قط ، وحديث ابن مسعود لا
الصفحه ٢٤ :
شعبان باشر الشيخ
كمال بن الزملكاني مشيخة دار الحديث الأشرفية عوضا عن ابن الوكيل ، وأخذ في
التفسير
الصفحه ١٦٤ :
فز بسعد إلى أن
أبيت بأرضها
ألا إنني لو صحّ
لي لسعيد
وله :
أرى قوما
الصفحه ١٧٤ : : وهذه نجابة
وافقت إصابة ، إن صحّ أنه قال ذلك قبل وقوعه ، وكان في كتابه قبل حدوثه ، قال :
وليس هذا من
الصفحه ١٨٧ : صحّ سبكها ، فقال ابن الحداد (٢) هذا هو الذهب المصري ، وأوضح المقال بما نسف به جبال
النسفي (٣) ، وروى
الصفحه ٣٩٢ : عنه في حال غيبته صدر الدين إبراهيم بن عقبة الحنفي ،
فلما صحّ قتله وليها القاضي شمس الدين عبد الله بن
الصفحه ٤٧٨ : ،
وكان سيوسا ، حسن الشكل ، كامل القامة ، أنيق الصحة. قال الحسيني رحمهالله تعالى في ذيله سنة ثمان وأربعين
الصفحه ٥٠١ :
٣
دار الحديث
القوصية
٧٢
فصل دور القرآن الكريم
دار الحديث
الكروسية
٧٣
الصفحه ٧٤ : أعلم أه.
٢١ ـ دار الحديث
النورية
قال ابن الأثير :
وبنى نور الدين محمود دار الحديث بدمشق وهو أول من
الصفحه ١٥ :
فصل
دور الحديث الشريف
٨ ـ دار الحديث
الأشرفية
جوار باب القلعة
الشرقي غربي العصرونية وشمالي
الصفحه ٨٥ : الغيبة ، وولي نظر الأيتام في وقت ، وكان ذا ثروة من
المال. ولد سنة ثمان وعشرين وستمائة ، وسمع الحديث ووقف
الصفحه ٣٤ : درس
الشامية البرانية وبالغزالية ، ودرّس في دار الحديث هذه ، وكان صالحا متواضعا توفي
بدمشق سنة أربع
الصفحه ٨٢ : أبو حامد ابن الشيخ علم الدين المحمودي شيخ دار الحديث
النورية ولد سنة أربع وستمائة وتوفي رحمهالله
الصفحه ٨٣ :
وقد تقدمت ترجمته
في دار الحديث العروية. وقال فيه في سنة أربع وتسعين وستمائة : شرف الدين أحمد بن
الصفحه ٢٤٦ : السنة بدمشق ، وكانت جنازته حسنة حافلة أه. قلت : وباشر
مشيخة الحديث بهذه المدرسة العلامة كمال الدين بن