الصفحه ٢٥٩ : الناس إلا أفاض عليهم النعم ، ووصلهم
بالإحسان ، وسير إلى المدارس والخوانق الغنم والذهب ، وأمرهم أن يعملوا
الصفحه ٢٦٣ : وتربة الملك الظاهر ، ولم تكن قبل ذلك إلا دارا أيضا للعقيقي
، وهي المجاورة لحمام العقيقي ، تجاه العادلية
الصفحه ٢٧٨ : الدرس بالغزالية ، ودرس في قوله
تعالى : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) الآية ، وذكر درسا لا
الصفحه ٢٩١ : ء ، وسهل له ذلك لاشتغال
أهل مصر بالقحط ، فان فيها كسر النيل من ثلاثة عشر ذراعا إلا ثلاثة اصابع ، واستمر
الصفحه ٢٩٦ : لحكمك لا
حرستا
هل أنت إلا من
حرستا
اسم تجمّع من حر
واست فصار
الصفحه ٢٩٧ : : اتفق أهل دمشق على أنه ما فاته صلاة بجامع دمشق
في جماعة ، إلا إذا كان مريضا ، ينزل في الحويرة من سلم
الصفحه ٣١٨ : الشرف محمد وطائفة من أهل القرية ، وكان مهذبا فصيحا ، مليح
الخطابة لا يكاد يسمع موعظته أحد إلا وبكى
الصفحه ٣٥٥ : إِلَّا أَنْ
تَكُونَ تِجارَةً عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ) الآية التي في سورة البقرة ، وذكر إعراب كل آية
الصفحه ٣٥٧ : .
٨٦ ـ المدرسة
المجنونية
شرقي الشامية
البرانية بالعقيبة. لم يقع لنا من مدرسيها إلا القاضي شهاب الدين
الصفحه ٣٦٩ : وجماعة لم يحقق منهم إلا من يذكر ، منهم
القاضي بدر الدين أبو محمد يوسف ابن الخضر بن عبد الله الحنفي ، ومن
الصفحه ٣٧١ : يبق في الخزانة المشار
إليها إلا القليل ، وهي بمقصورة الحلبية ، وكانت قديما يقال لها مقصورة ابن سنان
الصفحه ٣٧٣ : بعده جماعة لم يتحقق
منهم إلا أوحد الدين بن الكعكي إلى أن توفي. ثم من بعده تاج الدين ابن الأرشد إلى
أن
الصفحه ٣٨٧ : رحمهالله تعالى بالفولنج ولم ينقطع إلا يومين ، وكان له بدمشق جهات
كثيرة ، وكانت خرجت قبل ذلك ، فلما جا
الصفحه ٣٩١ : الأثير : وكان لا يفعل
فعلا إلا بنية حسنة انتهى. وقال ابن شداد : وانتقلت المدرسة في شهور سنة ثلاث
وسبعين
الصفحه ٣٩٤ : ، وارتحل إلى بخارى ، وتفقه هناك ، وعمّر دهرا ، توفي رحمهالله تعالى في جمادى الآخرة وله تسعون إلا سنة