الصفحه ٢٨ : أعرف اني اجتمعت به على كثرة ترددي إليه الا وأخذت منه ، توفي رحمهالله تعالى في شعبان سنة أربع وسبعين
الصفحه ٤٨ :
، ومزيد كرمه الذي عمّ المختلف والمؤتلف ، فلا ينقطع ولا يوقف على أن يطل وأشهد ان
لا إله إلا الله وحده لا
الصفحه ٦٤ : منه قبل ذلك الصلاحية التي بالقدس ، وما بقي معه الا الجاروخية ،
روى عنه الزكي البرزالي والضياء المقدسي
الصفحه ٦٨ : إلا بالإحسان إليهم والإعراض عنهم. وكان دخله ومعلومه في
السنة نحو خمسين ألف دينار سوى متاجر الهند
الصفحه ٧٣ : القاضي هناك فتقاولا بسبب
المزي ، فخلف القاضي ابن صصري لا بد أن يعيده إلى السجن وإلا عزل نفسه ، فأمر نائب
الصفحه ٧٦ : المفسر
النسابة كان : أحب ما إليه المزاح.
وقال ابن نقطة (٩) : هو ثقة إلا أن خطه لا يشبه خط أهل الضبط
الصفحه ٧٨ : الحاجب ، وقال السيف : إلا أنه كثير الالتفات في الصلاة ، ويقال إنه
كان يشير بيده في الصلاة ويشاري بيده لم
الصفحه ٨١ : ، ولم
يكن في يده سواها إلا ما له على المصالح.
وقال الذهبي في
المعجم المختص : شيخ الاسلام كبير الشافعية
الصفحه ٨٦ :
دمشق مع حلب ، فيه عدل في الجملة وقلة جور ، وفيه صفح ، وكان الناس معه في عيشة
هنية إلا وقت إدارة الخمور
الصفحه ٩٦ : بالجبل. وقال ابن أبي
السعادات بن الأثير : قال وزيره : ما قلت له في فعل خير إلا وبادر إليه.
الصفحه ٩٧ : والتصنيف ، وانتفع الناس به وبتصانيفه ، إلا
أن خطه في
الصفحه ١٣٠ : من غير حل وخلفها
لمن لا يعمل فيها بتقوى الله ولا قوة إلا بالله. أخرجت جنازته يوم الثلاثاء ثانيه
الصفحه ١٤١ : بعده ؛ إلا أن الذهبي
في سنة ثمان وخمسين وستمائة في أيام استيلاء التتار على دمشق قال تبعا لأبي شامة
الصفحه ١٦٢ : فيه ما يعاب إلا
استهتاره ، ثم إن الأشرف نكبه وصادره وحبسه مدة انتهى. قال ابن شداد : درّس بها
القاضي
الصفحه ١٦٤ :
فز بسعد إلى أن
أبيت بأرضها
ألا إنني لو صحّ
لي لسعيد
وله :
أرى قوما