الصفحه ٤٤٠ : يوم بسبعة آلاف دينار ، وهو واقف المدرسة
القيمازية شرقي القلعة المنصورة ، وقد كانت دار الحديث الأشرفية
الصفحه ٤٥٨ : صارت لقراسنقر المنصوري ، ثم صارت للسلطان الملك الناصر بعده
، وله تربة وخان داخل باب الفراديس انتهى. قلت
الصفحه ٤٦٤ : الحسين القونوي
الخطيب بالقلعة المنصورة بدمشق. ثم وليها محيي الدين أحمد بن عقبة ، وهو بها إلى
الآن انتهى
الصفحه ٤٧٣ : رحمهالله تعالى ترجمة زنكي والد نور الدين رحمهماالله تعالى فقال : زنكي بن آقسنقر بن عبد الله الملك المنصور
الصفحه ٤٨٠ : بدر
الدين الجواشيني والقاضي عز الدين منصور انتهى.
وقال الأسدي في
صفر سنة سبع عشرة وثمانمائة في قدوم
الصفحه ١٩٨ : ، حضر قاضي القضاة بالغزالية
مرة واحدة ، وحضر معه محيي الدين المصري بالشامية الجوانية مدة نيابته ثلاث
الصفحه ٩٢ : القيسراني قال : قال لي يوما : أنا والأمير سيف الدين
طنيال من مماليك الأشرف. وسمع صحيح البخاري غير مرة على
الصفحه ٢٥٠ : الفرنج غير مرة وأخافهم وجرّعهم المرّ ، ومحاسنه في الجملة أبين من
الشمس والقمر ، وكان أسمر طويلا مليحا
الصفحه ٢٥٩ : الحوادث أن الظاهر قدم دمشق وحاصرها
غير مرة مع أخيه الأفضل (١) وحاصر منبج وأخذهما ، وحاصر حماة ، وكان ذا
الصفحه ٢٧٨ : الدمشقية. ثم درّس بها قاضي
القضاة بهاء الدين أبو البقاء السبكي مدة يسيرة في أول مرة من ولايته القضاء ، ثم
الصفحه ٣٠٠ : : درس مرة أو مرتين في باب الغلس ، ثم انتقل إلى باب الضمان
، وخرج من الباب ولم يفرغ منه ، وكان كثير الحرص
الصفحه ٣٠١ : بالتقوية ست مرات ، وبالقوصية سبع مرات ،
وقلّ من حضر من مدارس دمشق في هذه السنة ، ولم يحضر قاضي القضاة
الصفحه ٣٢٢ : القضاة بهاء الدين
أبو البقاء السبكي مدة يسيرة في أول مرة من ولايته القضاء ثم في ثاني مرة ، وقد
مرت ترجمته
الصفحه ٣٥٤ :
المدرسة الدماغية. ثم ولي تدريسها قاضي القضاة بهاء الدين أبو البقاء بن السبكي مع
قضاء الشام ثاني مرة ، وقد
الصفحه ٤٤٢ : المنطقي
ابراهيم بن سليمان الرومي الحنفي مدرس القيمازية ، وحج سبع مرات وبلغ ستا وثمانين
سنة وله تلامذة