الصفحه ١٧٠ : الشافعي ، أحد الأذكياء والمناظرين ، تفقه على أبي منصور بن
الرزاز ، وأخذ علم النظر عن أبي الفتوح محمد بن
الصفحه ٢٠١ : الحكم كما ذكره ابن كثير في سنة اثنتين وثمانين
وستمائة وهو القاضي نجم الدين عمر بن نصر بن منصور البياني
الصفحه ٢٢٣ : العلامة
تقي الدين أبو بكر ابن شيخنا أقضى القضاة ولي الدين عبد الله بن عبد الرحمن بن
محمد بن شرف بن منصور
الصفحه ٢٣٩ : : الملك المنصور شهاب الدين محمود ابن الملك الصالح إسماعيل بن
العادل ، توفي يوم الثلاثاء ثامن عشر شعبان
الصفحه ٢٧٧ : ء الشام ، درس بالمنصورية والسيفية والهكارية وله عشرون سنة ،
وشهد له القاضي عز الدين بن جماعة بأهلية ذلك
الصفحه ٢٨٦ : .
وقال : في سنة
إحدى عشرة وسبعمائة عزل عن دمشق قرا سنقر المنصوري ، وولي العذراوية شرف الدين
حسين بن سلّام
الصفحه ٢٩٣ : بدمشق ، وقد دخل في هذا اليوم إلى القلعة المنصورة وجلس في دار العدل للحكم
والفصل ، هذا كله وأخوه الأفضل
الصفحه ٣١٥ : ، فأكرمه نوروز ، وولي تدريس الغزالية إلى أن توفي.
وقد سمع من أبي منصور بن خيرون ، وأبي الوقت ، ولم يرو
الصفحه ٣١٧ : الفضائل الزنجاني الفقيه الشافعي ، تفقه
ببغداد على أبي منصور الرزاز ، وقدم دمشق ، ودرس بالمجاهدية ثم
الصفحه ٣٢٧ :
تاريخه في سنة ست وتسعين وخمسمائة : وفي شوال رجع إلى دمشق الأمير فلك الدين أبو
منصور سليمان بن شروة بن
الصفحه ٣٥٠ : الأمير الكبير علم الدين الشجاعي المنصوري ما عبارته
: وكان قد ربي أولا بدمشق عند امرأة تعرف بست قجاجوار
الصفحه ٣٨١ : وستمائة
: الأمير جهاركس الصلاحي ويقال شركس الأمير الكبير فخر الدين أبو منصور الصلاحي ،
أعطاه العادل نيابة
الصفحه ٣٨٣ :
بمحراب الحنفية
الجديد ، وهذه الوظيفة أنشأها القاضي فخر الدين ناظر الجيوش المنصورة ، ورتبها
بالمكان
الصفحه ٤٠٥ : جماعة من مشايخ الحنفية
كالشيخ صدر الدين بن منصور وأخيه ، والشيخ شهاب الدين بن خضر ، وحفظ كتبا ، ولازم
الصفحه ٤٢٩ : الدين سنجر الشجاعي المنصوري ،
وعلم الدين سنجر الإمام الأمير العالم المحدث التركي الدواداري ، وعلم الدين