الصفحه ٤٩٠ : عشريه انتهى.
ثم قال في ذي
القعدة منها : ويوم الخميس سابعه بلغني أن الشيخ قوام الدين استناب شخصا طالب
الصفحه ٤٩١ : الحنفية. بدمشق عوضا عن
القاضي حميد الدين ابن قاضي بغداد. وفي سابع شهر ربيع الأول سنة ثمان وخمسين ورد
الخبر
الصفحه ٤٩٦ : (٢) مطلوبين إلى مصر. وفي يوم الثلاثاء سابع شهر رجب سنة ثمان
وتسعين وصل الخبر من مصر إلى دمشق بأن البرهان
الصفحه ٤٩٧ : الثلاثاء خامس عشري شعبان سنة ثلاث وتسعمائة سابع
عشر نيسان لبس البدري المذكور تشريفه بقضاء الحنفية بدمشق
الصفحه ٣٠ : نحو سبع سنين ، ثم
عزل ودرّس بقبة الإمام الشافعي رحمهالله تعالى والمنصورية ، ثم ولي قضاء الشام وقدمها
الصفحه ٤٢ : والمنصورة والشرفية ولها بيت
ابن النابلسي المعروف بابن الشكل والجنينة وحكر حارة الجوبان.
الثانية : أسمع
بها
الصفحه ٤٩ :
الشيخ علاء الدين
المقدسي الشافعي.
قال الشيخ صلاح
الدين الصفدي في وافيه : علي بن أيوب بن منصور
الصفحه ٥٥ : كان المتكلم في ذلك علم
الدين الشجاعي ، وكان قد استنابه الملك المنصور بديار مصر ، وجعل يتقرب إليه
الصفحه ٦٣ : المفتي فخر الدين ابو منصور الدمشقي الشافعي ابن عساكر شيخ الشافعية
بالشام ولد في شهر رجب سنة خمسين
الصفحه ١٠١ :
وسمع معجمه العدد
الكثير ، واشتغل وأفتى ، وصنف ودرّس بالمنصورية والهكّارية والسيفية ، وتفقه به
الصفحه ١٣٧ : أبي منصور التركي
وغيره ، روى عنه الضياء والزكيان البرزالي والمنذري والشهاب القوصي وجماعة ، آخرهم
الفخر
الصفحه ١٦١ :
الفقيه علاء الدين علي بن أيوب بن منصور ابن رزين المقدسي [بالسين المهملة] ولد
سنة ست وستين وستمائة تقريبا
الصفحه ١٦٤ : ولده
المنصور محمد (٣) وأخرجت عنه بقية البلاد ، ودام ملك حماة في أولاده إلى بعد
الأربعين وستمائة ، ومن
الصفحه ١٦٥ : ، بسبب مرض اعتراه
، وزاد إلى أن بلغ منه المراد ، وأخفى ولده الملك المنصور وفاته ، ورحل عن البلد
المحصور
الصفحه ١٦٩ : ء الأذكياء والمحررين في المذهب ، تفقه
بالنظامية على أبي منصور بن الرزاز (٣) وغيره ، وسمع الحديث من جماعة