الصفحه ٣١٠ : عشرين سنة أو نحوها ، وتفقه
بالنظامية على أسعد الميهني وأبي منصور الرزاز ، وأتقن الخلاف والنحو والأدب
الصفحه ٣٧٠ : ، وإلى أبي منصور ابن خيرون ، وأبي
بكر خطيب الموصل ، وأبي الفضل بن المهتدي بالله ، فقرأ عليهم بالروايات
الصفحه ٤٣٢ : : فصل في وفاة المنصور عز الدين فرخشاه بن شاهنشاه بن أيوب صاحب بعلبك
ونائب دمشق لعمه الملك صلاح الدين
الصفحه ٦٩ : عليه العماد الكاتب (١) ثناء عظيما في الخريدة وغيرها ، توفي فجأة في سابع شهر
ربيع الآخر يوم دخول العادل
الصفحه ٨٨ : وغيرهما.
وقال ابن كثير في
سنة خمس وعشرين وسبعمائة : وفي سابع عشر شوال درس بالرباط الناصري بقاسيون حسام
الصفحه ١٠٨ : أن يباشر مسعود ، توفي رحمهالله تعالى ليلة الجمعة سابع عشر شهر رجب سنة ست عشرة وثمانمائة
، وصلي عليه
الصفحه ١١٢ :
الجزري بالمدرسة الأتابكية انتهى. ثم قال : وفي آخر ليلة الثلاثاء سابعه توجه
الشيخ شمس الدين بن الجزري
الصفحه ١٦٠ : التمييز للبارزي ، فكتب من ذلك يسيرا ، قيل إنه كان يذكر
العبارات من غير تصرف. توفي ليلة السبت سابعه ، ودفن
الصفحه ١٨٩ : الظاهر. توفي يوم السبت سابع عشر صفر سنة أربعين
وثمانمائة ، ودفن بمقبرة باب الصغير شمالي قبر سيدي بلال رضي
الصفحه ١٩٠ : سابع عشر شهر ربيع الآخر سنة أربع وقيل سنة خمس
وسبعمائة ، وطلب الحديث في صغره ، وسمع خلقا ، وتفقه على
الصفحه ١٩٥ : حصل له فالج ، وتوفي يوم الأربعاء سابع عشريه ، وكانت له جنازة
حافلة ، وصلي عليه بالمدرسة الزنجارية
الصفحه ١٩٧ : سنة خمس وعشرين المذكورة وفي يوم الأربعاء سابع
عشره درّس الشيخ علاء الدين بن سلّام بالركنية لأجل النصف
الصفحه ٢٣٤ : كلّ ذلك بالأمينية. ثم
قال في شهر ربيع الآخر سنة ثلاثين : وفي يوم الأربعاء سابعه حضر بهاء الدين أبو
الصفحه ٢٦٨ : : حضرت يوم
الأربعاء سادسه الظاهرية والركنية والتقوية والناصرية الجوانية ، ويوم الخميس
سابعه حضرت
الصفحه ٢٧١ : الدين الذهبي ، وحضرها في يوم الأربعاء سابع عشر جمادى
الآخرة ، ونزل عن خطابة كفربطنا للشيخ كمال الدين