الصفحه ٦٩ : عليه العماد الكاتب (١) ثناء عظيما في الخريدة وغيرها ، توفي فجأة في سابع شهر
ربيع الآخر يوم دخول العادل
الصفحه ٧٤ : هو
الملك العادل أبو القاسم محمود بن أبي سعيد زنكي بن آق سنقر التركي الشهيد. قال
الشيخ بدر الدين
الصفحه ٩٩ : يد في الإنشاء وحسن العبارة ، ودرّس بالعادلية الصغرى سنة اثنتين وثمانين
، وبالأمينية سنة تسعين
الصفحه ١٧٧ : الدماغ العادلي (٢) في سنة ثمان وثلاثين وستمائة ، قال ابن كثير في سنة أربع
عشرة وستمائة : الشجاع محمود
الصفحه ٢٣٩ : الجوانية بشرق. قال ابن كثير
في سنة ثمان وأربعين وستمائة : الصالح أبو الجيش إسماعيل بن الملك العادل سيف
الصفحه ٢٤٥ :
بالعادلية الصغرى
والقليجية ، وولي إفتاء دار العدل ، وناب في الحكم عن ابن المجد. وقال ابن كثير
الصفحه ٢٥٩ :
بالجمال في صغره
وفي كبره ، وله غور ذكاء ودهاء ومكر ، وأعظم دليل على دهائه مفاوضته لعمه العادل
الصفحه ٢٦٣ : شمالي باب البريد وقبلي الاقباليتين والجاروخية
وشرقي العادلية الكبرى ، بابهما متواجهان ، بينهما الطريق
الصفحه ٢٧٥ : صصري
بالمدرسة العادلية الكبرى ، وعملت التخوت بعد ما جدّدت عمارة المدرسة ، ولم يكن
أحد يحكم بها بعد وقعة
الصفحه ٢٨٠ : مدرسة الدولعية ، وأخذها ابن جملة والعادلية الصغرى ، وباشرها ابن النقيب انتهى
، وقد مرت ترجمة فخر الدين
الصفحه ٢٨١ : يوم الأحد سابعه درس شهاب الدين أحمد ابن
القاضي تاج الدين بن الزهري بالعادلية الصغرى ، وحضر قاضي القضاة
الصفحه ٢٨٢ :
والعادلية ، وولي
مشيخة النحو بالناصرية أيضا ، وكان رجلا خيرا عنده ديانة وله عبادة من صوم وصلاة
الصفحه ٣٢١ : الرابع عشر من ذي الحجة ، ونزل العادلية ، وخرج نائب السلطنة والجيش بكماله
لتلقيه ، وامتدحه الشعرا
الصفحه ٣٨١ :
بانياس وتبنين
والشقيف فأقام هناك مدة ، ولما مات اقرّ العادل ولده على ما كان عليه ، وكان أكبر
من
الصفحه ٤٦٦ : العادل نور الدين محمود ابن زنكي بن آقسنقر رحمهالله تعالى في سنة ثلاث وستين وخمسمائة انتهى. وفيه نظر إنما