الصفحه ٢٧٨ : بأس به ، أخذ من مسودات جمال الدين
البلقيني ، ثم ذهب إلى العادلية الكبرى ، فدرّس بها في أول المنهاج
الصفحه ٢٧٣ :
فيها نقل تابوت
الملك العادل من القلعة إلى تربته بالعادلية الكبرى ، فصلي عليه أولا تحت النسر
الصفحه ٢٧٦ : هو
حسن جميل ، ودرس بالعادلية بكرة يوم الأربعاء منتصف شهر رجب ، وأشهد عليه بعد
الدرس بتولية أخيه جلال
الصفحه ٢٧٧ :
ولبس الخلعة ،
وركب معه الحجاب والدولة إلى العادلية ، وقريء تقليده بها ، وحكم بها على العادة
انتهى
الصفحه ٢٩٠ :
ليأخذ دمشق من أخيه الأفضل ، فاستنجد الأفضل عمه العادل ، فردّ العزيز وتبعاه ،
فدخل القاضي الفاضل في الصلح
الصفحه ٣٢٢ :
شهر رجب دخلها على القضاء مع الخطابة وتدريس العادلية والغزالية ، باشر ذلك كله
انتهى ملخصا. وقال في سنة
الصفحه ١٣٩ :
يحسن السيرة ، ثم ولي قضاء القضاة بدمشق في شهر رجب سنة ثماني عشرة ، ونبل شأنه
أيام العادل ، ودرس
الصفحه ١٨٥ :
المشار إليه
والمعوّل عليه في الفتاوى ، ودرّس بالعادلية والرواحية أيضا ، كما سيأتي ،
وبالدولعية هذه
الصفحه ٢٥٨ : عمه العادل وأخواله الأشرف والمعظم (١) والكامل وجده العادل لا ينازعونه ، وهذا وقع سرا وبايع له
جده
الصفحه ٢٧١ : .
٦٣ ـ المدرسة
العادلية الكبرى
داخل دمشق شمالي
الجامع بغرب وشرقي الخانقاه الشهابية وقبلي الجاروخية
الصفحه ٢٧٢ :
الملك العادل سيف
الدين أبو بكر محمد ابن الأمير نجم الدين أيوب بن شادي ، ولد ببعلبك حال ولاية
أبيه
الصفحه ٢٧٩ :
العادل أبي بكر
محمد بن أيوب ، ثم ملكت الخاتون زهرة لابنة عم أبيها الخاتون بابا خاتون ابنة أسد
الصفحه ٢٩١ : . وقال في سنة ست وتسعين أن الملك
الظاهر وأخاه الأفضل ابني صلاح الدين حاصرا عمهما العادل بدمشق ، وأن
الصفحه ٢٩٧ : العادل بها ، وكان عادلا في ولايته صارما ، وكان عديم الالتفات إلى شفاعة
الأكابر عنده. قال سبط بن الجوزي
الصفحه ٤٤٦ : ربيع الأول توفيت الخاتون أم السلطان
الملك المعظم زوجة الملك العادل ، فدفنت بالقبة بالمدرسة المعظمية