الصفحه ٤٦٨ :
وحصنا ، وبنى
مارستانا بالشام ، وبنى بالموصل جامعا غرم عليه سبعين ألف دينار ، ثم أثنى عليه.
وقال
الصفحه ٤٨٦ : لأنه جاء في كتابه أنه يؤخذ منه ألف وخمسمائة دينار وخمسمائة للمستقر ،
وذلك على القضاء بمجرده ، والمذكور
الصفحه ٧ : (٢) وغيره ، أخذ النحو عن البصروي وخرج له التحرير وفهرس مشيخة
، وله مؤلفات منها طبقات الشافعية ، وشرح الألفية
الصفحه ١٩ : بن مري بن حسن بن حسين بن محمد ابن جمعة بن حزام الحزامي النواوي (١) بالألف كما رأيته وقرأته بخطه قال
الصفحه ٢٢ : عبد الله
محمد بن محمد بن عبد الله ، صاحب الألفية توفي ٦٨٦ هجرية : ٥ : ٣٩٨.
الصفحه ٢٧ : واللغة ، ثم شرع في طلب الحديث بنفسه وله عشرون سنة ،
وجمع الكثير ورحل ، قال بعضهم ومشيخته نحو الألف ، وبرع
الصفحه ٣٤ : .
(٣) عبد الرحيم بن
الحسين صاحب الألفية توفي ٨٠٦ هجرية. شذرات الذهب ٧ : ٥٥.
(٤) شذرات الذهب ٦ :
٦٧
الصفحه ٥٠ : واكثر ، ثم اعطي خبزا وتقدمة على الألف. وتقلبت به الأحوال
وعلت رتبته في دولة الملك المنصور حسام الدين
الصفحه ٦٥ : المشددة
والسين المهملة بعد الألف) الحافظ الرحال زكي الدين أبو عبد الله البرزالي ذكر ان
مولده تقريبا سنة
الصفحه ٦٨ : إلا بالإحسان إليهم والإعراض عنهم. وكان دخله ومعلومه في
السنة نحو خمسين ألف دينار سوى متاجر الهند
الصفحه ٦٩ : إذا اجتمعت
ما تقصر عن مائة مجلدة. وله نظم كثير وقيل إن كتبه التي ملكها تكون مائة ألف مجلدة
، وقد اثنى
الصفحه ٧٠ : معجما في أربع
مجلدات وهو في غاية الضبط والإتقان مشحون بالفوائد يشتمل على أكثر من ألف شيخ. وجمع
وفيات
الصفحه ٧١ :
المنهاج والألفية لابن مالك ويكرر عليهما. وولي مشيخات كالقوصية والنورية ، ثم حصل
له وسواس في الطهارة حتى
الصفحه ٧٥ : ألف وثلاثمائة شيخ ونيف وثمانون امرأة ، وصنف التصانيف الجليلة منها
تاريخ دمشق في ثمانين مجلدا ، ومن
الصفحه ٩٤ : حرف السين : سليمان بن
عبد الحكيم الشيخ الامام الفاضل صدر الدين الباردي (بالباء الموحدة وبعد الألف را