الصفحه ١٦٣ : العالم
الماضي حران والرها ، وأذن له السلطان في السفر إلى تلك البلاد ليقرر قواعدها ،
وسار إليها في سبعمائة
الصفحه ١٦٨ :
في مواضع ، واختصر
قواعد العلائي والتمهيد للأسنوي (١) واعترض عليهما في مواضع ، واختصر المهمات وغير
الصفحه ٤٠٣ : بالمزة ،
وحضر جنازته نائب السلطنة والقضاة والأعيان. وفيه يقول علاء الدين الوداعي ، وقد
قرر قواعد مذهب أبي
الصفحه ٤٧٠ : ألف دينار ، وفوّض أمر عمارته إلى الشيخ عمر
المنلا الزاهد ، ويقال أنفق عليه ثلاثمائة ألف دينار ، فتمّ
الصفحه ٣٥٢ :
الدنيا فقبله ، وكذلك أعطى خادم الأثر النبوي على صاحبه ألف ألف صلاة وألف وألف
سلام وهو المعين خطاب ، وخرج
الصفحه ٢٦٠ : بابنته
وكان العقد بدمشق بوكالتين على خمسين ألف دينار ، وهي ضيفة خاتون شقيقة الملك
الكامل وبعثت إلى حلب في
الصفحه ٣٧٤ : شيخنا المعلم سنجر الهلالي ، وأخذ منه أزيد من ألف ألف درهم بسبب ما
نقل عنه من عدم أداء الزكاة ، والثلب
الصفحه ٤٤٠ : أوقارا من النضار ، وظهروا على الكنوز المخفية ،
والدفائن الألفية ، فقيل زادت على مائة ألف دينار ، وهو قليل
الصفحه ٥٥ : فتح عليهم بسببها
باب مصادرة الملك لهم بعشرين ألف دينار ، فعظموه جدا وتوسلوا به إلى أغراضهم. وله
قصيدة
الصفحه ٦٠ : من ألف ومائتين بالسماع والإجازة ، وخرج جماعة من شيوخه وأقرانه ، وعدّل
وخرّج وصحح واستدرك وأفاد وانتقى
الصفحه ١٤١ : أموال الناس ألف ألف دينار ، فقبض عليه
وصودر ، ثم أعدم في ذي الحجة سنة اثنتين وأربعين وستمائة رمي في هوة
الصفحه ١٥٥ :
قبض عليه العادل
انه اتهمه بمكاتبة الظاهر (١) صاحب حلب ، وأخذ منه ألف ألف دينار ، وخرب قلعة كوكب
الصفحه ٣٣٦ : إنه غرم عليها أربعين ألف درهم. وقال الصفدي : حسين بن عبد العزيز أبي
الفوارس الأمير ناصر الدين أبو
الصفحه ٣٨٤ : البلاد الشمالية واستخرج
عدد الأغنام ، فكانت عدة ستة عشر ألف رأس غنم ، واشترى نائب القلعة سودون عدة
عشرين
الصفحه ٤٣٢ : ببعض ثيابه حتى لا يبدو جسده ، فرق له وأمر غلامه أن ينقل
بقجة وسماطا إلى موضع الرجل ، وأحضر ألف دينار