الصفحه ٢٣٨ : وشرح علاء الدين
القونوي وشرح تاج الدين السبكي وشرح السيد شمس الدين الحسيني ، ونظرت الجزء الأول
من شرح
الصفحه ٢٤٢ : الشيخ
شهاب الدين ولازمه كثيرا ، وأخذ عن علاء الدين المجدلي ، وقال إنه انتفع به واشتغل
عند مشايخ ذلك
الصفحه ٢٤٤ : البعلبكي المعروف بابن النقيب ، سمع
بدمشق من ابن الشحنة ، والشيخ برهان الدين الفزاري ، وعلاء الدين بن العطار
الصفحه ٢٤٥ : (١) ، وعلاء الدين علي بن إبراهيم بن داود العطار وغيرهما ،
وباشر وظيفة إفتاء دار العدل بدمشق مدة ، وخلفه فيها
الصفحه ٢٤٨ : سنة ست وسبعين وسبعمائة ، ودفن عند مسجد
القدم. ثم درّس بها شرف الدين يونس ابن قاضي القضاة علاء الدين
الصفحه ٢٦٤ : الأمير علاء الدين البندقداري ،
فقبض الملك الصالح على البندقداري ، وأخذ ركن الدين المذكور ، فكان من جملة
الصفحه ٢٦٥ : علاء الدين بن بنت
الأعز (٣). وقال
__________________
(١) شذرات الذهب ٥ :
٤٥٦.
(٢) شذرات الذهب
الصفحه ٢٦٧ : قاضي القضاة شمس الدين
الأخناني ، نزل له عنها القاضي علاء الدين بن الكركي كاتب السر ، وكان قد أخذها عن
الصفحه ٢٧٦ : الدين القزويني انتهى. وقال في سبع وعشرين
وسبعمائة : فلما كان شهر ذي القعدة اشتهرت تولية علاء الدين علي
الصفحه ٢٩٥ :
، ثم بدر الدين قاضي سنجار ، ثم محيي الدين ، ثم ولده علاء الدين ، ثم ولده الآخر
زكي الدين ، ثم من بعده
الصفحه ٢٩٩ : المدرسة الصارمية بأنه ولي
تدريسها يونس بن القاضي علاء الدين بن أبي البقا ، وأنه توفي في صفر سنة أربع عشرة
الصفحه ٣٠٦ : المشاهير الكبار
المشكورين ، وهو والد علاء الدين بن غانم انتهى. ثم درّس بها الامام جمال الدين
القلانسي ، وقد
الصفحه ٣٠٧ : سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة ، وفي يوم الأربعاء ذكر الدرس بالأمينية
والظاهرية والعصرونية وتركها له علا
الصفحه ٣١٢ : عز الدين بن الصائغ بدر الدين وعلاء الدين انتهى ، وقد مرت
ترجمة الشيخ زين الدين الفارقي شيخ دار الحديث
الصفحه ٣٣١ :
الدين ابن الشيخ
علاء الدين ، كان من جملة كتّاب الإنشاء بدمشق ، وكان مسددا لا يكتب إلا شيئا
يوافق