الصفحه ٣٣٤ :
بدمشق ، وبها قبره
، وأكثر مشايخ معجمه بالإجازة ، توفي سنة ثلاث وخمسين انتهى. ثم درس بها الشيخ
علا
الصفحه ٣٣٨ : بها عوضا عن علاء الدين أحمد الشيخ
الامام صدر الدين عبد البر ابن قاضي القضاة تقي الدين محمد بن رزين إلى
الصفحه ٤٣٩ : ابنه علاء الدين. وقال الدمشقي ـ أي السيد شمس
الدين الحسيني ـ في ذيل العبر في سنة تسع وأربعين وسبعمائة
الصفحه ٤٥٠ : الدين بن العز ، انتزعها من يد العلاء ابن
الدقاق انتهى. وقال في سنة سبع وتسعين : وفي يوم الجمعة ثاني عشر
الصفحه ٤٦٠ : بها الشريف علاء الدين علي بن أبي طالب بن محمد الحسيني
الموسوي الدمشقي ، ولد سنة ثمان وسبعين وخمسمائة
الصفحه ٤٩٤ : وتسعين وصحبته
خاصكي قيل إنه من أقارب السلطان ليسلمه جميع الجهات التي كانت بيد علاء الدين علي
بن قاضي
الصفحه ١٢ : بناء المساجد ثم خطب بها صاحبنا العالم علاء الدين علي بن يوسف بن علي بن أحمد
البصروي (٢) الشافعي إلى
الصفحه ٢٣ : ء المسلمين فيك يا صدر الدين ، ورثاه جماعة منهم :
أبو غانم علاء الدين (٥) والقحفازي والصلاح
الصفدي.
وقال ابن
الصفحه ٢٤ : العلامة محمد ابو المعالي
بن الشيخ علاء الدين بن عبد الواحد بن خطيب زملكا عبد الكريم بن خلف بن نبهان
الصفحه ٢٩ : الأصول على جده صدر الدين والشيخ علاء الدين
القونوي (٥) ، ثم على ابن عم أبيه شيخ الاسلام السبكي ، وقرأ
الصفحه ٣٠ : الفضلاء وعلا صيته ، وتقدم على شيوخ الشام ، وله إذ
ذاك بضع وثلاثون سنة ، واشتهرت فضائله. ودرّس بالأتابكية
الصفحه ٣١ : وسبعمائة ، وورد دمشق بعد الأربعين
، واشتغل في الفقه على خطيب جامع الجراح شرف الدين قاسم ، وأخذ عن الشيخ علا
الصفحه ٥٦ :
وعشرين وثمانمائة شهاب الدين أحمد بن علاء الدين علي بن قوام الشافعي ، حفظ
المنهاج للنواوي وطلب الحديث
الصفحه ٥٩ : . وأجاز له
بالاستدعاء الشيخ علاء الدين ابن العطار وأحمد بن أبي الخير بن سلامة الحداد
والشيخ عبد الرحمن بن
الصفحه ٧٣ : مشيختها سوى الشيخ علاء الدين بن العطار وقد مرت ترجمته في دار الحديث
الدوادارية وسوى الشيخ تقي الدين بن