الصفحه ٤٤٨ : أباه قال له كيف خالفت أهلك وصرت حنفيا؟ قال : يا خوند
ألا ترضون أن يكون منكم واحد مسلما؟ قاله على سبيل
الصفحه ١٢٧ :
وقتل المملوك بعده
، ودفن الأمجد في تربته التي إلى جانب تربة أبيه في الشرف الشمالي ، وقد كان شاعرا
الصفحه ١٣٢ : بحارة القباب ، وهناك دار مسلمة بن عبد
الملك. وقد حكى ابن عساكر في ترجمة محمد بن موسى أبو عبد الله
الصفحه ٢٠٤ : السلطان وكالة خاصة وعامة
، فعاد إلى دمشق وطلب مشتري أملاكها بعد أن أثبت سفهها ، فأبطل بيعها واسترجع تلك
الصفحه ٧٦ :
المعالي محمد بن
يحيى (١) وجمال الإسلام بن المسلم (٢) وأبا الفتح نصر الله المصيصي (٣) وهبة الله بن
الصفحه ٣٣٦ : ء
والكلأ والمرعى لا تملك وكل من بيده ملك فهو له ، فبهت السلطان لكلامه ، وانفصل
الموعد على هذا المعنى ، وقد
الصفحه ٢٩٤ : ، قال ابن واصل : وقد حكى أنه لما
امتنع قيل له اقترض من القاضي الفاضل فان أمواله عظيمة فامتنع فألحوا عليه
الصفحه ٣٥٥ : ،
ويوم الأربعاء بين الثلاث ، وقد كان له مدة طويلة لم يحضر درسا انتهى ، وقد مرت
ترجمته في المدرسة الركنية
الصفحه ٢٩٣ : ، ولد في جمادى الأولى سنة سبع وستين ، وسمع من
أبي طاهر السلفي ، وأبي طاهر بن عوف ، وعبد الله بن بري
الصفحه ٣١٥ : نصر المقدسي تلميذه عالم الشام نصر الله المصيصي ، وقد مرّت ترجمته
في المدرسة الجاروخية. وكان لنصر الله
الصفحه ٤٥٨ : ، وتأكدت الوحشة بينه
وبين الخليفة ، وجاءه رسول يعتذر إليه ، فقال : أنا الجواب عما جرى ، ثم اشتغل عن
ذلك
الصفحه ٤٧١ : فلم أدركها. قال الذهبي : قلت وقد أدركها على فراشه وبقي ذلك في أفواه
المسلمين تراهم يقولون نور الدين
الصفحه ٤٢٨ : الكثير من جماعة ،
منهم الكندي ، وابن الحرستاني ، ولكن لم يظهر سماعه منهما إلا بعد وفاته ، وقد
أجاز له أبو
الصفحه ٤٢٦ : أبي المعالي عبد الله بن عبد الرحمن بن أحمد بن علي بن صابر
السلمي الصوفي ، روى عن أبيه وجماعة ، وصار
الصفحه ٢٩١ : ء ، وسهل له ذلك لاشتغال
أهل مصر بالقحط ، فان فيها كسر النيل من ثلاثة عشر ذراعا إلا ثلاثة اصابع ، واستمر