الصفحه ٩٢ : الطبرى فى «القرى» (٣) عن عروة بن الزبير.
الثالثة
: فى حجة الوداع
لما أخرجه أبو داود فى سننه عن ابن أبى
الصفحه ٩٩ : وخرج من مكة قصد المدينة المشرفة. وقوله هنا فى ثالث الأبيات
المنسوبة إليه : وخرجنا منه نؤم سهيلا ، يدل
الصفحه ١٠٥ : فيه لأن فى ذلك إفساد مالية. انتهى. ونقل الإمام
أبو الليث السمرقندى من أئمتنا إباحة ذلك عن أبى حنيفة
الصفحه ١٠٨ : يا عثمان : ائت بالمفتاح فأتيت به فأخذه منى ثم دفعه إلى
وقال : خذوها يا بنى أبى طلحة خالدة تالدة إلى
الصفحه ١٠٩ : النبىصلىاللهعليهوسلم وأرسل بمال يعمل به الطعام مع أبى بكر رضى الله عنه حين حج
بالناس سنة تسع ثم عمل سنة عشر فى حجة
الصفحه ١١٨ : له بكل قطرة
تصيبه حسنة ومحا عنه الأخرى سيئة.
وعن أبى عقال قال
: طفت مع أنس بن مالك رضى الله عنه فى
الصفحه ١٢٧ : ، والناظر له بمنزلة الصائم القائم الدائم المخبت المجاهد فى
سبيل الله عزوجل. وعن أبى السائب المدينى : من نظر
الصفحه ١٣٠ : أشار إليه المحب الطبرى.
وعن على بن أبى
طالب رضى الله عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لأبى
الصفحه ١٣٣ : يكون منه إلى الحفرة ثلاثة أذرع إلا ثلث بالحديد (٢) انتهى.
وفى رواية لابن
أبى الدنيا أن صلاة آدم إلى
الصفحه ١٤٢ : فيه ولا يقاوم النص الوارد فى فضل مكة. ثم ساق
حديث أبى سلمة عن ابن الحمراء المتقدم ، وقال هذا نص فى محل
الصفحه ١٤٣ : ء يدفن فى البقعة التى أخذ منها ترابه أفضلية سيدنا أبى بكر
وسيدنا عمر على بقية الصحابة لدفنهما بالقرب من
الصفحه ١٤٥ : ء فى قول أبى سفيان بن حرب
لابن الحضرمى (١) :
أبا مطر هلمّ
إلى صلاح
فيكفيك
الصفحه ١٤٦ :
وهو مبنى على
الكسر كحذام وقطام وما وازنهما ، وقد تصرف كما فى شعر أبى سفيان.
(ومن) أسمائها (العرش
الصفحه ١٤٨ : (٢).
ومن شعر عبد الله
بن سعد بن أبى سرح القرشى فى حصار عثمان بن عفان رضى الله عنه :
أرى الأمر لا
الصفحه ١٥٢ : الصاحبين كما صرح به الفارسى فى
منسكه عن المبسوط والدليل على الاستحباب ما تقدم من حديث أبى الحمراء وقول