الصفحه ٣٢٩ : .
منارة أبى شامة
: ٢٩٠.
منارة باب
الحزورة : ١٨٣.
منارة باب
السلام : ١٨٣.
منارة باب على :
١٨٣
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
مقدمة التحقيق
ابن ظهيرة (١) : محمد بن محمد بن أبى بكر بن ظهيرة القرشى
الصفحه ١٥ : ءة أبى حنيفة المذكورة فأجاب بقول
الشاعر :
أهابك إجلالا
وما بك قدرة
علىّ ولكن مل
الصفحه ٢٢ :
فلا تعتد غير
العلم ذخرا
فإن العلم كنز
ليس يفنى
وعن أبى هريرة
الصفحه ٢٦ : لأنها ليست من الدنيا ،
والثالث مطوى. انتهى باختصار.
مطلب : أول مسجد وضع بالأرض المسجد الحرام
وعن أبى
الصفحه ٣١ : عبد الله بن عمرو بن العاص فى ناحية المسجد
الحرام إذ نظر إلى بيت على أبى قبيس مشرف على الكعبة فقال
الصفحه ٤٢ :
وعن مجاهد أنه قال
: يأتى الحجر والمقام يوم القيامة مثل أبى قبيس كل واحد منهما له عينان وشفتان
الصفحه ٤٣ : بهما وإن على
الحجر الأسود ما لا يحصى» أخرجه الأزرقى.
وعن أبى هريرة رضى
الله عنه أن النبى
الصفحه ٥١ :
لتوفير هذه البقعة بدون ناه ولا زاجر. روى أن الحجاج بن يوسف لما نصب المنجنيق على
أبى قبيس بالحجارة
الصفحه ٥٨ : أخرجه
الفاكهى فى «تاريخ مكة» بسنده إلى عبد الله بن بكر السهمى عن أبيه أنه قال : جاورت
بمكة فعابت أسطوانة
الصفحه ٦٥ : تحبه؟!.
(ومنها) ما ذكر عن
أبى بن خلف وعبيد الله بن عثمان أنهما كانا فى الحجر فى شهر رجب فلم يشعرا إلا
الصفحه ٧٢ : من هذا. وقد خلط فيه غيره عن أنس تخليطا كثيرا لا سيما شريك ابن أبى نمر.
انتهى (١).
وأما
سبب بناء آدم
الصفحه ٨٤ : .
أقول
: ويؤيده ما روى عن
على بن أبى طالب كرم الله وجهه أنه قال : قال الله تعالى: إذا أردت أن أخرب الدنيا
الصفحه ٨٧ :
الناس لئلا يعلموا بذلك فيتنافسوا فى وضعه. أخرجه الأزرقى (١).
وقيل : وضعه حمزة
ابنه وحده بأمر أبيه
الصفحه ٨٩ : من ذهب مما
كان يهدى للبيت ، وأن على بن أبى طالب رضى الله عنه قال : يا رسول الله ، لو
استعنت بهذا