الصفحه ٣٠٤ : (١).
ومن ذلك ما رواه
أبو سعد بن السمعانى فى «تاريخه» عن أبى نصر محمد بن إبراهيم الأصبهانى ، أنه رأى
فى
الصفحه ٣٢٥ : .
الخرمانية :
١٨٤.
خوارزم : ١٣٤.
دار أبى بكر
الصديق : ٢٨٨.
دار أبى سعيد :
٢٨٨.
دار أبى سفيان :
٢٨٧
الصفحه ١٦ : الحوت فى البحر».
وروى عطية العوفى
عن أبى سعيد الخدرى رضى الله عنه قال : قال رسول
الصفحه ٣٨ :
مطلب الحجر الأسود
والمقام ياقوتتان من يواقيت الجنة
وعن أبى هريرة رضى
الله عنه أنه قال : من فاوض
الصفحه ٣٩ : ) وروى أنه لما قال ذلك قال له أبى بن كعب : إنه يضر وينفع ، إنه يأتى يوم
القيامة وله لسان ذلق يشهد لمن
الصفحه ٧٧ : . وقيل : جاء به من أبى قبيس ، لأن الله استودع الحجر أبا قبيس لما غرقت
الأرض. وفى رواية أن الحجر نفسه نادى
الصفحه ١٢٩ :
و «سنن أبى داود»
وغيرهما من حديث المطلب بن أبى وداعة أنه رأى النبى صلىاللهعليهوسلم يصلى مما يلى
الصفحه ١٧٩ : أساطين الرخام ليس
فيه مخالفة مع الاحتمال المذكور فتأمل والله الموفق.
ثم لما أفضت
الخلافة إلى أبى جعفر
الصفحه ٢٠٨ : وكرما ، حملت به
فى شعب أبى طالب وولد بمكة فى الدار التى كانت لمحمد بن يوسف أخى الحجاج فى شعب
بنى هاشم
الصفحه ٢١١ :
(سنه) : اختلف أهل
السير فى سن عمر فقيل ثلاث وستون سنة كسن النبىصلىاللهعليهوسلم وأبى بكر روى ذلك
الصفحه ٢١٥ :
أنه قال لابنه عبد
الله : يا بنى كانت عندى أمك أسماء بنت أبى بكر وعند رسول اللهصلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٦ : لأحد غيره ، وذلك أنه جعل يقول له يوم
أحد ارم يا سعد فداك أبى وأمى.
(سنه) كان له من
العمر يوم مات بضع
الصفحه ٢٣٨ : ويتنفس ثلاثا ، ويسمى الله فى ابتداء كل مرة ويحمده عند
فراغها لما روى أن محمد بن عبد الرحمن بن أبى بكر قال
الصفحه ٢٤٧ : آنفا ، وعبد الله بن خالد بن أسيد بن أبى العيص
بن أمية بن عبد شمس القرشى ابن أخى عتاب بن أسيد ، وعبد
الصفحه ٢٥٢ : أبى حمزة فخرج أبو حمزة قاصدا المدينة ، فلقيه جيش عبد الواحد بقديد(١). فكان الظفر لأبى حمزة ثم قصد