الصفحه ٣٤٣ : الآفاق........................... ١٣٣
الباب
السادس فى فضل مكة وحكم المجاورة بها وذكر شىء مما ورد فى ذلك
الصفحه ١١ : . وجعلهم أهله وخاصته فخرا لهم
وتنويها بشأنهم لما اقتضته الحكمة. وخص من شاء منهم بباهر العز والجلال ودفع عنه
الصفحه ١٣ : .
الباب
السادس : فى فضل مكة شرفها
الله تعالى وحكم المجاورة بها ، وفيه ثلاثة فصول: (الأول) فى أفضليتها على
الصفحه ١٤ : المنابر (الخامس) فى كيفية المقامات التى بالمسجد الحرام وبيان مواضعها
وحكم الصلاة فيها وما فى المسجد من
الصفحه ١٧ :
والشهادة.
أقول : فى العطف ب
«ثم» أدل دليل بعلى أفضلية العلماء على الشهداء كما لا يخفى على من عرف الحكم
الصفحه ٤٢ : ، وربما يوافق أصولنا
لأنه حيث ثبت هذا الحكم للحجر اقتصر عليه واختص به
الصفحه ٧٤ : . قال صلىاللهعليهوسلم : «وأتوها وعليكم السكينة» انتهى. فجعله علما على قبلتها
حكمة من الله تعالى
الصفحه ٨٤ : مكة ساعة من نهار ثم عادت حرمتها إلى يوم
القيامة». قلنا : أما الحكم بالحرمة والأمن فلم يرتفع إلى يوم
الصفحه ٨٨ : ذكر كنز الكعبة والحكم فيه
روى البخارى عن
أبى وائل ، قال : جلست مع شيبة ـ يعنى ابن عثمان ـ على الكرسى
الصفحه ٩٠ : فكان ما تقدم كان الحكم كذلك. ومحل صحة هذا
النذر من أصله أن ينتفع بهذا الموقود ولو على ندور مصل هناك أو
الصفحه ٩٢ : )
فلكونه مؤذنه وخادم أمر صلاته.
(وأما أسامة)
فلأنه كان يتولى خدمة ما يحتاج إليه.
الثالثة : أن
الحكمة فى
الصفحه ٩٤ : ، ولا يرفع ذلك حكم الاستحباب. قاله
المحب الطبرى (٢).
(اعلم) أن لدخول
الكعبة آدابا كثيرة ، منها
الصفحه ١٠١ : الله عنه ينزع ثياب الكعبة فى كل سنة فيقسمها على الحاج.
الثانية
: ذكر بعض العلماء
حكمة حسنة فى سواد
الصفحه ١١٩ : يسار المطاف دون يمينه ، وما الحكمة فى ذلك؟ (اعلم) أن العلة فى
ذلك اجتماع القلبين فى جهة واحدة لأن القلب
الصفحه ١٤١ :
لطيفة
: إن قيل ما الحكمة
فى تجريد الناس فى الإحرام؟ قيل : ليعلم أن باب الله جل وعلا على خلاف أبواب