الصفحه ٩٧ : : وهذا غريب جدا والله أعلم بصحته. ولا أعلم أحدا من أهل
العلم قال باستحبابه (١). انتهى.
ومن الأمور التى
الصفحه ١١١ :
فى خبر «رحلته»
وكانت فى سنة تسع وسبعين وخمسمائة ، من أن الكعبة تفتح يوم الاثنين ويوم الجمعة
إلا فى
الصفحه ١٤٧ :
ومن أسمائها (الرتاج)
ـ براء مهملة وتاء مثناة من فوق وألف ثم جيم ـ نقله المحب الطبرى فى «شرح
الصفحه ١٤٨ :
ومن أسمائها (المكتان)
ذكره الفاسى عن شيخه بالإجازة برهان الدين القيراطى ثم قال : ولعله أخذ ذلك من
الصفحه ٢٥٣ : «الجمهرة» (٢) عمر بن عبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب العدوى
، وهذا يخالف ما تقدم عن ابن الأثير من
الصفحه ٢٥٤ : ، والله أعلم بالصواب.
ثم عاد السرى على
ولاية مكة من قبل المنصور ، واستمر إلى سنة ست وأربعين ومائة.
ثم
الصفحه ٢٩٦ : منه. قال الأزرقى: إن أهل العلم ينكرون
ذلك ، وإنما يثبتون أنه صلى بأجياد الصغير (١) ، ولا يوقف على موضع
الصفحه ٣٠٨ : الفاسى رحمهالله : ولا أعلم فى مكة ولا فيما قرب منها قبور أحد ممن صحب
رسول الله صلىاللهعليهوسلم سوى
الصفحه ٥ : ،
كما كان مفرد زمانه فى العلم والفضل والدين والتقوى.
من آثاره
التاريخية : الجامع اللطيف فى فضل مكة
الصفحه ٢٨ : هجرة خير البرية : كان
تحويل القبلة فى السنة الثانية من الهجرة. ثم قال : قال النووى ناقلا عن محمد بن
الصفحه ٣٩ : بايع الله ورسوله» (١) ومعنى كونه يمين الله فى أرضه أن من صافحه كان له عند لله
عهد ، وجرت العادة بأن
الصفحه ٦٧ :
الباب الثالث
فيما يتعلق ببناء
الكعبة الشريفة
وكم مرة بنيت وما ورد
فى ذلك من الأقوال
الصفحه ٢٢٣ : الخليل عليهالسلام لما هاجر بإسماعيل وأمه من الشام إلى مكة شرفها الله تعالى
وكانت إذ ذاك ترضعه وضعهما تحت
الصفحه ٢٤٧ : (١). ونقل الذهبى أن الحارث هذا ولى مكة لأبى بكر (٢) وهو ضعيف.
ذكر من ولى مكة فى خلافة عثمان رضى الله عنه
الصفحه ٢٤٨ : مكة عبد
الله بن الزبير بعد أن لقى فى ذلك بلاء شديدا من الحصين بن نمير المقدم على عسكر
يزيد ، وكان وصول