الصفحه ٢٤ :
لقد سمعت خصاما
بين طائفة
من الأفاضل أهل
العلم واللسن
فى الأرض
الصفحه ٣٤ : ورد من الآيات بنصها على فضل هذا البيت وشرفه. وأما ذكره الله ضمن
الآيات على سبيل الكناية فكثير كما ذكره
الصفحه ٦٦ :
(ومنها) أن امرأة
عابدة جاءت حاجة ، فلما دخلت مكة جعلت تقول : أين بيت ربى؟ وتكرر ذلك ، فقيل لها
الصفحه ٦٩ : الفاسى فى «شفاء الغرام»
لا بناء مرتفع كغيره من الأبنية الآتى وصفها ، لأنه حينئذ يحتاج إلى معرفة السبب
فى
الصفحه ٧٤ :
مطلب سبب معرفة إبراهيم أساس البيت الحرام
وأن آدم لما حج
حلق جبريل رأسه بياقوتة من الجنة فلما بوأ
الصفحه ٨٠ :
من النسر فغرز مخالبه فيها فألقاها نحو أجياد ، فهدمته قريش وبنوها بحجارة الوادى
، ورفعوها ثمانية عشر
الصفحه ٩٠ :
فروع
: الأول : تختص الكعبة
الشريفة بما يهدى إليها وما ينذر لها من الأموال وامتناع صرف شىء منها إلى
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوسلم كانت ضحوة يوم الاثنين لاثنتى عشرة خلت من ربيع الأول. كذا
نقله ابن سيد الناس (٢) وغيره من أصحاب
الصفحه ١٠١ :
وكساه أيضا من
ملوك العجم السلطان شاه رخ صاحب شيزار بعد مراسلته واستئذانه لملوك مصر وإرسال
الكسوة
الصفحه ١٠٦ :
إليها المعتصم العباسى فى سنة تسع عشرة ومائتين (٦). ومن ذلك طوق من ذهب مكلل بأنواع الجواهر الفاخرة مع
الصفحه ١١٥ :
الغروب ، وعلى هذا فيكون حجة على من كرهه فى الوقتين (١). انتهى.
وعن أبى هريرة رضى
الله عنه أن النبى
الصفحه ١٣٣ : ركعتين (١).
ونقل الفاسى رحمهالله فى «شفائه» من كلام ابن سراقة ، ما يقتضى زيادة بيان فى مصلى
آدم
الصفحه ١٤٥ :
دحيت من تحتها قاله الحبر ابن عباس ، وقال ابن قتيبة لأنها أقدم الأرض ، ثانيها :
لأنها قبلة يؤمها الناس
الصفحه ١٤٩ : ، وعدّهما بعضهم اسمين مجازا. فإن كان شيخنا مجد الدين لحظ
كونهما اسمين لزمزم وسمى بهما مكة من باب تسمية الكل
الصفحه ١٧٤ :
الفائدة
الثلاثون : يجوز أن يكون
حياه بغير صيغة الخطاب تعظيما له ، لأن هاء الغيبة ربما كانت أفخم من