الصفحه ١٤٤ :
فائدة
: قال ابن حزم
التفضيل المذكور لمكة ثابت لعرفة أيضا وان كانت من الحل.
فصل
واعلم أن لمكة
الصفحه ١٨٩ :
وفى أعلاه نحو
ثلاث شراريف غير أن بين البترتين من أسفل جدارا لطيفا فيه محراب فى هذين المقامين
فقط
الصفحه ٢٠٦ :
هذا المؤلف ويسطر
ثواب ذلك فى صحائف المؤلف ، لما أن العشرة رضى الله عنهم كلهم من قريش ونسبهم متصل
الصفحه ٢١٩ : الفضل للعشرة خصوصا وعموما.
وروى أن الله
تعالى جمع بين أرواح العشرة قبل خلقهم وخلق من أنوار تلك الأرواح
الصفحه ٢٢٥ : أنه إسحاق وكذبت.
واحتج القائلون
بأنه إسحاق من القرآن بأن الله تعالى أخبر عن خليله عليهالسلام حين
الصفحه ٢٤٥ :
الباب العاشر
فى ذكر أمراء مكة
من لدن عهد النبى صلىاللهعليهوسلم إلى تاريخ وقتنا هذا
وهو
الصفحه ٢٥٧ : .
وجمعوا الناس على
بيعة محمد بن جعفر طوعا وكرها ولقبوه بأمير المؤمنين ، وبقى شهورا وليس له من
الأمر شى
الصفحه ٢٧٣ : فارقها عسكر الملك الصالح خوفا منه ، ودامت ولايته إلى أن مات ، وأمر على مكة
فى هذه السنة مملوكه الأمير فخر
الصفحه ٢٧٨ : ذى الحجة من هذه السنة ، وسببه أنه حضر
لخدمة المحمل فى يوم العرضة على العادة ، وكان عمه كبيش أشار إليه
الصفحه ٢٨٩ :
وفى «الشفاء» قيل
: إنه الحجر الأسود ، واستبعده المحب الطبرى.
ومنها
: دار خديجة زوج
النبى
الصفحه ٣٠٤ :
روى عن بعض الصالحين أنه قال : كشف لى أهل المعلاة فقلت لهم أتجدون نفعا بما يهدى
إليكم من قراءة ونحوها
الصفحه ٣٢٣ : : ٧٣.
أسوان : ١٣٥.
أصبهان : ١٣٤.
أضاة بنى غفار :
٣٠٦.
أم راحم (من
أسماء مكة) : ١٤٩.
أم رحم
الصفحه ٣٢٥ : .
الجموم من وادى
مرّ : ٢٩٥.
الجودى : ٧٢.
الحاطمة (من
أسماء مكة) : ١٤٥.
الحبشة : ١٣٤.
الحجر : ٨٤
الصفحه ١٢ : وبالغوا فى الإسهاب ، ونشروا العبارة
وبسطوها فى جميع الكتاب ، بحيث من أراد الإحاطة بذلك يحتاج إلى استيعاب
الصفحه ١٥ :
المقدمة
فى فضل العلم الشريف
وأهله وطالبيه
وما ورد فيه من
الآيات العظيمة
والأخبار الكريمة