الصفحه ٣٠٥ :
يدفن فى الجاهلية
وصدر الإسلام. وأبو دبّ : رجل من بنى سواءة بن عامر سكنه ، فسمى به.
ويقال
: إن
الصفحه ٣١٠ :
فوائد
نختم بها الخاتمة يرجع بعضها إلى بعض شىء مما تقدم
الأولى
: قال النووى رحمهالله فى عدة من
الصفحه ١٤ : ذكر الآيات المختصة بالحرم (الثانى) فى الكلام على تعريف المسجد الحرام ، وفيه ذكر شىء من خبر
الإسراء على
الصفحه ٢١ :
ممن هو أسن منه
وممن هو مثله وممن هو دونه. وعن ابن مسعود رضى الله عنه أنه قال : منهومان لا
يشبعان
الصفحه ٢٩ : تصديق اليهود إياه إذا صلى إلى قبلتهم بما يجدون من نعته فى التوراة ، فصلى
إليها ستة عشر شهرا أو سبعة عشر
الصفحه ٣٣ :
لا يرجع الطرف
منه حين يبصره
حتى يعود إليه
الطرف مشتاقا
ومن ذلك
الصفحه ٤٠ : الشافعى وأيما قبل من البيت فحسن فلم يرد به
الاستحباب ، لأن المباح من جملة الحسن عند الأصوليين. انتهى
الصفحه ٤٣ :
دون الركن فلا
ينتقل الحكم إلى الركن ولا يقوم بدلا عن الحجر ، لأن من أصلنا أن نصب البدل بالرأى
لا
الصفحه ٤٥ : يا رحيم ، أسألك برحمتك التى سبقت
غضبك ، وأسألك بقدرتك على جميع خلقك أن لا تميتنى من الدنيا حتى توجب
الصفحه ٧٩ :
الناس من مكة إلى جدّة غزاة فى البحر ، وعليهم أميرهم عبد الله محمد بن إبراهيم
المخزومى. انتهى (١).
قال
الصفحه ٨١ : ، لأنه إن
أريد به أن قصيا جعل ارتفاع الكعبة خمسا وعشرين كان مخالفا لما اشتهر من أن الخليل
جعل طولها تسعة
الصفحه ٨٥ : بالورس.
ثم إنه سأل رجالا
من أهل العلم بمكة من أين أخذت قريش حجارتها؟ فأخبروه بمقلعها ، فنقل ما احتاج
الصفحه ٨٨ :
قتل ، كتب الحجاج
إلى عبد الملك بن مروان يخبره أن ابن الزبير قد زاد فى الكعبة ما ليس منه وأحدث
فيها
الصفحه ٩١ :
قال الشافعى رحمهالله : ما تفوتنى فريضة فى جماعة فأصليها فى موضع أحب إلى من
بطن البيت ، لأن البقاع
الصفحه ١٢٨ : حجه صلىاللهعليهوسلم من قوله : ثم نفر إلى مقام إبراهيم فقرأ (وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ