الصفحه ١٥٥ :
شرح التاج الجامع للاصول ٥ : ٣٤١.
(٢) المهدية في الإسلام
: ٦٩.
(٣) المهدي
والمهدوية : ١٠٨.
الصفحه ٧٠ :
وهذا الحديث أخرجه الشيخ الصدوق في كمال
الدين ، واحتج به الجويني الشافعي في فرائد السمطين
الصفحه ١٠٢ : سنداً في زعمه !! على الرغم من انحصار الضعف بالرواة الذين ماتوا
قبل اكتمال التسلسل التاريخي للأئمة الاثني
الصفحه ٣٣ :
قريب
) (١).
فقد أخرج الطبري في تفسيره ، عن حذيفة
بن اليمان تفسيرها في الجيش الذي يُخسف به
الصفحه ١٣٤ :
١
ـ ابن الأثير الجزري عز الدين
( ت / ٦٣٠ ه ) قال في كتابة الكامل في التأريخ في حوادث سنة ( ٢٦٠ ه
الصفحه ٢١ :
للاُستاذ أحمد بن
محمد بن الصديق في الردّ على ابن خلدون سماها : ( إبراز الوهم المكنون من كلام ابن
الصفحه ٧٥ : إلاّ يوم واحد ، لطول الله عزّ وجلّ ذلك اليوم حتى يبعث فيه
رجلاً من ولدي ، اسمه اسمي. فقام سلمان
الفارسي
الصفحه ١٣١ :
درج في حياة أبيه.
وأما البنتان : ففاطمة درجت في حياة أبيها ، وأم موسى درجت أيضاً
الصفحه ١٥٨ :
والتعريف ، وإنما استناده في إنكاره مجرد ما ذكره ابن خلدون في بعض أحاديثه من
العلل المزوّرة المكذوبة
الصفحه ٢٤ : وبوضوح على معرفة أهل
الكتاب بالمهدي ، ثم اختلافهم فيما بعد في تشخيصه ، إذ ليس كلّ ما جاء به الإسلام
قد
الصفحه ٤٥ :
المهدي أصح إسناداً
» (١).
٥
ـ الإمام البغوي ( ت / ٥١٠ ه أو
٥١٦ ه ) ، أخرج حديثاً في المهدي في
الصفحه ٨٣ :
الحديث في مسنده [
في ] عدة مواضع : واسمه اسمي » (١).
ومن هنا يُعلم أنّ حديث : ( .. واسم
أبيه اسم
الصفحه ١٤٩ :
المهدي ؟ وإلاّ فكيف
يعرف الاجمال في بعض الأحاديث ؟ وهل هناك طريقة عند علماء المسلمين شرقاً وغرباً
الصفحه ١٧٩ :
منهم من الاستغراب
أوّل مرّة سوف لا يبقى على حالته وقوّته في المرة الخامسة ، بل يضعف جداً الى أنْ
الصفحه ١٨٢ : ، ودار الرشيد / دمشق.
جاء فيه : توفي ( بيريرا ) في عام ١٩٥٥
م في وطنه الاَُم مونتريا في سن ١٦٦ عاماً