الصفحه ١٢١ : ما خرج على يد السفراء الأربعة الذين ذكرناهم في هذه الروايات من
وصايا وارشادات وأوامر وكلمات الإمام
الصفحه ١١٣ : منه الكناية عن الغيبة فيكون المعنى : إنّكم لاترون إمامكم المهدي كلما
أردتم ، إذ ليس قدرتكم على رؤيته
الصفحه ٤٣ : » (١).
أقول : لو رجعت إلى تاريخ ابن خلدون
لوجدته لم يعرف أغلب هذه الطرق إذ لم يذكر من طرق حديث أبي سعيد إلاّ
الصفحه ١٧٩ :
منهم من الاستغراب
أوّل مرّة سوف لا يبقى على حالته وقوّته في المرة الخامسة ، بل يضعف جداً الى أنْ
الصفحه ٧٠ : ، والقندوزي الحنفي في ينابيع
المودة (١).
وبهذا القدر يتضح ما ذكرناه من أنّ
المهدي لابدّ وأن يكون من ولد علي
الصفحه ٢٩ :
الفصل ـ قد أيدها القرآن الكريم بجملة من الآيات المباركة التي حملها الكثير من
المفسرين على المهدي
الصفحه ١٧٧ :
وهذا معنى ما قلناه من أنَّ الإمامة
المبكّرة ظاهرة واقعية في حياة أهل البيت عليهمالسلام
، وليست
الصفحه ٤١ : أثبت ألفاظ روايات من ذكرهم واحداً بعد آخر حتى
شغل بذلك ما يزيد على نصف صفحات الكتاب.
الصفحه ٩٩ : الله عليهم ما يوافق حديث الصحابة في النصوص على الأئمة ونص كل واحد منهم
على الذي بعده ؛ ليعلموا ـ إن
الصفحه ١٦٦ : ، اذ ادعاها طواغيت الارض كلهم من فرعون مصر إلى فراعين عصرنا ، ولحكمنا
على العلماء بالجهل بدعوى أدعيا
الصفحه ٧٨ :
أوردوا بعضها ، لا
إيماناً بها ، لمخالفتها لاُصول مذهبهم ، وإنما لأمانتهم في نقلها من كتب أهل
السنة
الصفحه ٤٧ :
« وقد ورد في هذا
الباب أخبار صحاح » (١).
١٤
ـ نور الدين الهيثمي ( ت / ٨٠٧ ه ) ، أورد
جملة من
الصفحه ٩٢ : عشر جميعاً ، وأنه لابدّ من وجود أحدهم ما بقي الدين إلى أن تقوم
الساعة.
وقد أخرج مسلم في صحيحه وبنفس
الصفحه ٥٨ :
الموعود المنتظر ؟
ونعاهده بأننا سنتجرد عن قناعاتنا السابقة حتى لا تكون حاكمة على الدليل ما دام
الصفحه ١٣٧ : اطلعنا عليه. ولعل ما ورد
في الأعلام من غلط المطبعة ؛ لأن الزركلي لم يكتب سنة الغيبة كتابة بل رقماً