الصفحه ١١١ : ـ وأومأ
بيده إلى بطنه ـ يعني القتل » (١)
والسند من أصح الاسانيد بلا خلاف.
١٢
ـ وفي عقد الدرر للمقدسي
الصفحه ٣٥ :
ما يدل على أنها في
نزول عيسى بن مريم مع التصريح بوجود الإمام المهدي وقت نزول عيسى بن مريم ، وأنه
الصفحه ١١٩ : الطلب ، فاتقوا الله وأمسكوا عن ذلك » (١).
ومنها
: ما رواه في الكافي بسند صحيح : عن علي
بن محمد وهو ابن
الصفحه ٨٧ : » (١).
حديث : ( من مات ولم
يعرف إمام زمانه ) :
سُجّل هذا الحديث ـ بألفاظٍ مختلفةٍ
وكلّها ترجع إلى معنىً
الصفحه ٧٣ : : ( الحسين ) مكان ( الحسن ) ، فقال : « والأصح انه من ذرية الحسين
بن علي لنصّ أمير المؤمنين علي على ذلك ، فيما
الصفحه ١١٧ : بن بلال قال : « خرج إليَّ من أبي محمد قبل مضيه بسنتين يخبرني بالخلف من
بعده ، ثم خرج إليَّ من قبل
الصفحه ١٢٩ : وجواريه والمقربين اليه من بني هاشم ، ثم يستمع إلى اقوالهم ويثبت
شهاداتهم ، ثم يصدر الحكم على ضوء ما بيديه
الصفحه ١٦٠ : خمسة مجلدات اشتملت
على ما يأتي :
١
ـ المجلدان الاول والثاني : اشتملا
على (٥٦٠) حديثاً من الاحاديث
الصفحه ٨١ :
(٤).
هذا زيادة على ما مرّ من اشارة الترمذي
إلى تخريجها عن علي عليهالسلام
، وأبي سعيد الخدري ، وأُم سلمة
الصفحه ١٨٣ : الآثار النبوية بوجود أشخاص
أحياء منذ قرون متطاولةٍ ؛ كالخضرِ ، والنبي عيسى عليهالسلام
، والدجّال على ما
الصفحه ٢٤ : عليهاالسلام
إلاّ أنهم اُخرجوا من مجموع الاثني عشر لكونهم ليسوا بأئمة ، ولا يرد مثل هذا على
ما لم يكن إماماً
الصفحه ١٢٨ : العظيم بكل وضوح ، وبينت موقفه من الجبابرة عند ظهوره.
ولو لم يكن الامر على ما وصفناه فلماذا
لم تقتنع
الصفحه ١٤٧ : ، فالبخاري اذن لم يحكم بضعف كل
حديث لم يروه ، بل ما حكم عليه بالصحة يزيد على مجموع ما أخرجه عشرات المرات
الصفحه ٧٢ : عليهالسلام :
لم أجد ما يدل على ان المهدي الموعود
المنتظر هو من ولد الإمام الحسن عليهالسلام
في كتب أهل
الصفحه ٨٢ : ، أو من قبل أتباع العباسيين ومؤيديهم في
ما زعموا بمهدوية محمد بن عبدالله ـ أبي جعفر ـ المنصور العباسي