الصفحه ٥٧ : البعض في تشخيص نسب الإمام المهدي على الرغم من اعتقاده
بظهوره في آخر الزمان ، ولكن يجب التأكيد ـ قبل بيان
الصفحه ٦٢ : على ان المهدي الذي تولّى
من بني العباس هو المهدي الذي يخرج في آخر الزمان » (٢).
ومما يدل على ذلك هو
الصفحه ١٧٩ : عليهالسلام سينزل في
آخر الزمان ليساعد الإمام المهدي عليهالسلام
على قتله ، راجع الفصل الثالث ( التذرع بخلو
الصفحه ١٧ :
في آخر الزمان ـ يسمى المهدي ـ يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً.
وعلى ذلك كان ترقّب
الصفحه ١٦٦ : الإمام المهدي عليهالسلام
في آخر الزمان ، كادعاء الحسنيين مهدوية محمد بن عبدالله بن الحسن ، والعباسيين
الصفحه ٥٠ : الزمان وقرب قيام الساعة ـ دلالة للصحيح من الأقوال : إن الأرض لا تخلو من
قائم لله بحجة » (٢).
٧
ـ شمس
الصفحه ٨٩ : حتى قال في شرح هذه العبارة : ( كي لا يخلو الزمان
ممن هو مهيمن لله تعالى على عباده ، ومسيطر عليهم. وهذا
الصفحه ٣٤ : وجل : ( وإنّه لَعْلِمٌ للساعة
) هو المهدي عليهالسلام ، يكون في آخر الزمان ، وبعد خروجه
يكون قيام
الصفحه ٥٣ : تسجيل كلمة مهمة للاستاذ
بديع الزمان سعيد النورسي ـ وهو من أفاضل علماء أهل السنة في أوائل القرن الرابع
الصفحه ٩٣ : الأحاديث الدالة على كون الخلفاء بعده صلىاللهعليهوآلهوسلم اثني عشر قد اشتهرت من طرق كثيرة ، فبشرح
الزمان
الصفحه ١٣٩ : عليهاالسلام
، وجدّه الحسين بن علي بن أبي طالب ، ووالده حسن العسكري ابن الإمام علي النقي .. »
(١).
٢
ـ كمال
الصفحه ١١٥ : أن عرفنا اتفاق كلمة المسلمين على أنّه من أهل البيت ، وأنّ
ظهوره يكون في آخر الزمان ، وعرفنا أيضاً
الصفحه ١١٣ :
المعلل بوقوع الطلب
أي الخوف على حياة الإمام المهدي عليهالسلام
في أحاديث أُخرى صحيحة (١)
، يفهم
الصفحه ١٨٠ : نزول عيسى في آخر الزمان لمساعدة
المهدي على قتل الدجال وقد عرفت الجواب عن سؤال : من هو الإمام المهدي
الصفحه ١٣٥ : ، عن محمد بن يعقوب الكليني ، عن علي بن محمد بن
بندار قال : « ولد الصاحب عليهالسلام
للنصف من شعبان سنة