الصفحه ١٠٩ : زرارة قال : قال أبو عبدالله عليهالسلام
: يأتي على
الناس زمان يغيب عنهم إمامهم ، فقلت له :
ما يصنع الناس
الصفحه ١٦٢ : ، ولا الدنيا إلاّ إدباراً ، ولا الناس إلاّ
شُحّاً ، ولا تقوم الساعة إلاّ على شرار الناس ، ولا مهدي إلاّ
الصفحه ٧٩ : آخر الزمان ، وكلها لا تصحّ حجة ومبرراً
لهذا الاختيار. وقد علمت أن الثلاثة الاُولى منها كلّها تنتهي إلى
الصفحه ٩٢ : ء ، وأنه لابدّ
من ظهوره في آخر الزمان ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً على وفق
ما بشر به جده
الصفحه ١٠٧ : : عن الإمام الرضا عليهالسلام : « الخلف الصالح من ولد الحسن بن علي العسكري هو
صاحب الزمان وهو المهدي
الصفحه ١٣٠ : ، وامتُحن المؤمنون بل كافة الناس بغيبته ،
وشره جعفر بن علي إلى مال أخيه وحاله فدفع أنْ يكون له ولد ، وأعانه
الصفحه ٥٨ : على كثير من الناس ـ
لاسيما اُولئك الذين ليسوا على اتصال مباشر بعلوم الحديث الشريف ـ معالجتها ، مما
الصفحه ١٦٥ : على توهينه ، ومن الناس من يقول : ان
الشافعي لم يروه » (٣).
ولكثرة ما طُعن به محمد بن خالد الجندي
الصفحه ٤٦ :
في مستدركه من
أحاديث المهدي مصرحاً بصحة حديثين (١)
، وردّه على بعض ما صححه الحاكم من أحاديث في
الصفحه ١٤٠ : الزمان قسطاً وعدلاً كما
ملئت ظلماً وجوراً (١).
٥
ـ نور الدين علي بن محمد بن الصباغ المالكي
( ت / ٨٥٥ ه
الصفحه ٢٢ : المذاهب الإسلامية جميعاً على صحة الاعتقاد بظهور الإمام المهدي في آخر
الزمان وأنّه من أهل البيت
الصفحه ١٨ : ء بظهوره في آخر الزمان ، ويقضي على الظلم والاضطهاد في أرجاء العالم
، ويحقق العدل والمساواة في دولته الكريمة
الصفحه ٢٠ :
أما عن المسلمين فهم على اختلاف مذاهبهم
وفرقهم يعتقدون بظهور الإمام المهدي في آخر الزمان وعلى طبق
الصفحه ٢٤ : الاَوصاف. وهذا وإن كان ممكناً إلاّ أنّ اعتقاد الشيعة وغيرهم بظهور
المهدي في آخر الزمان لم يكن على أساس
الصفحه ٥١ : المتقي على أن هؤلاء هم علماء
أهل مكة وفقهاء المسلمين على المذاهب الأربعة ، ومن راجع فتاواهم عَلِمَ علم