الصفحه ١٨ : كل ما
يصلح أن يجول فيه عملا بهداية القرآن : (وَمِنْ آياتِهِ
خَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٢ : ، ومهرة الرسامين ، ونوابغ الصناع ، وتركوا من نتاج
عبقريتهم وآثار نبوغهم معاول الدهر ، وفل شباء القرون
الصفحه ٦٠ : . هكذا في الخزرجي (١) وقرة العيون (٢) وشرح البسامة «اللآلى المضيّة» للسيد أحمد بن محمد
الشرفي (٣) وغيرها
الصفحه ٦٢ : زياد وتلونت صفحاته وتشعبت مناحيه ، وانتقل الملك إلى
عبيد آل زياد (١) ثم إلى عبيد العبيد وقد دفنت القرون
الصفحه ٨٤ : ذلك ، ولم يقبل لأحد منهم علفا ولا غيره ، وبعد ثلاثة أيام
انتقل إلى قرية يقال لها الحضن (٢) لقوم من
الصفحه ١٠٨ :
__________________
(١) هذه الولاية هي
المرة الثانية وقد سبق ذكر الولاية الأولى (ص).
(٢) ارتل : من قرى
بلاد البستان (بني مطر
الصفحه ١١٢ :
بني الحرث وخرابها ، فكانت العسكر تفسد واخماصا وتروح بطانا ، واستمر يضيّق
الخناق على من بالقرية
الصفحه ١٣٧ : بين
الذئب والضان
واقسم انه لا
يخرج من القرية وفيه عرق ينبض بالحياة ، وأبت له نفسه العالية
الصفحه ١٤١ : حميد وطلبوا منه جثة
محمد بن عبد الله فوهبها لهم فأخذوها وكفنوها وصلّوا عليها ، ودفنوها بالقرب من
قرية
الصفحه ١٥٣ : (٥) واحدة فغزاه الحسني من صنعاء
__________________
(١) راجع تاريخ عمارة
والجندي والخزرجي وقرة العيون
الصفحه ١٥٦ :
وفي غد نبصر
مالا نعلمه
من أخد مال
بالقران نقسمه (٤)
والحق
فينا لا يجور قلمه
الصفحه ١٦٩ : ذلك وأمسى وقد أحاط بهم ، وعلموا أنه داخل عليهم
فكسروا جانبا من القرية ، وهربوا منه ، ولم يعلم بمخرجهم
الصفحه ١٧٦ : حمير ينسب إلى قرية من أعمال
حراز يقال لها الزواحى ، فقام الزّواحي ببثّ الدعوة واستمالة الرّعاع بالمال
الصفحه ١٨٤ : ء الزمن (٣) وصاحب قرة العيون (٤) ، سلسلة الحوادث المذكورة من سنة ٣٥٨ إلى سنة ٣٧٤.
وفي اللآلىء
المضيئة
الصفحه ٢٢١ :
__________________
(١) قرية عامرة في
قاع جهران.
(٢) انباء الزمن
والخزرجي (ص).
(٣) هذه رواية
الخزرجي وهي تخالف ما سبق فإن