الصفحه ٨٣ : عامل وشحة إلى عفادة قرية أبي دغيش المذكور ، فنشب القتال بينهم
وكانت الدائرة على أبي دغيش وأصحابه
الصفحه ١٠٥ : (٣) ، وعند ما حطّ رحله بهذه القرية ، استأذنه أصحابه من
خولان وهمدان ونجران ، في الانصراف فأذن لهم ، وبقي في
الصفحه ٣٣٤ :
وانهدم كثير من القرى والحصون فسبحان المخوف بالآيات.
وفي الخزرجي (١) قال : وفي سنة ٥٤٩ سقطت حجر
الصفحه ٣٤٨ : والكتب
، والمصاحف وقتل أهل قرية الذنبتين (٤) ، وكانوا قد اختفوا بأكمة ذي عراكض (٥) فدل عليهم صوت حمار لهم
الصفحه ١٠١ : ، وصعصعة بن جعفر في جيش كثيف ، فدخلوا
القرية ولزموها من كل جهة ، ففشل جند الإمام ، وفرّوا على وجوههم ، لا
الصفحه ٢٢٧ : حاشد جمعا
فالتقوا بصوف وهي قرية من حضور بني شهاب ، فقتل ابن أبي حاشد ، وقتل معه ألف رجل
من أصحابه
الصفحه ٣١٩ : الفساد ، وفاضت الموبقات وركب الناس رؤوسهم في
المنكرات ، واسترسلوا إلى الشّهوات بحيث لو أراد إصلاح قرية
الصفحه ٣٣٣ : المعلّق وهي قرية ما بين الكدرا والمهجم ، وهي ان
الله تعالى أرسل عليهم سحابة سوداء مظلمة أتتهم من جهة اليمن
الصفحه ٤٦ : معرفة بنزعات
النفوس واتجاهات من يحكم ، ولا سيما تلك القرون وصدور مثل هذه التهديدات القاسية
من رجل يطلب
الصفحه ١٠٣ : بانتقاض قبائلها واجتماعهم على الفساد
وإخراجهم العامل من قرية الهجر ، مركز ولايته إلى الحضن ، فلما وصل
الصفحه ١٠٧ : الدي
ـن دراكا بغزوة وصيال
قال السيد
العباسي (٢) : ومضى العسكر كله حتى قرية أملح
الصفحه ١١١ : ءة الكتاب بالوثوب عليه إلى
قرية الهجر ، وتبادلوا معه القتال إلى الليل ، وكان معه ابن بسطام ، ولما عرف
الصفحه ١٧٧ : ، وفي (قرة العيون ايضا (١) ان وفاة منصور بن حسن سنة ٣٠٢ وذكر أحداث الحسن بن
منصور ، وقتل الشاوري
الصفحه ٢٦٣ : ء تحتضن مدنه الطويلة وغيرها من القرى.
(٤) فرحان : بكسر
الزاي وتشديد الجيم من قرى بني الحارث.
(٥) شم
الصفحه ٣٠٠ : .
(٤) مطران : حصن في
سامع وهو اليوم خرائب وفي أسفله قرية تحمل اسم الحصن.
(٥) في الأصل (نمن)
والتصحيح من قرة