الصفحه ٢٢٤ : فيه جميع طبقات الأمّة ، وأشار إلى سياسة
كل طبقة وإداراتها ، أورده بكماله الفقيه حميد الشهيد في حدائقه
الصفحه ٢٥١ : ، أرسل الفقيه على بن محمد بن أبي الخيش في جماعة من
الأهتوميين والظليميين ومعه صنوه احمد بن جعفر ، وأمرهم
الصفحه ٢٦٠ : الفتنة ، وكان الفقيه الشمري قد لاذ بالإستتار ، واختفى في القرية ،
فقال الفاضل لمن حضره من أعيان البلاد
الصفحه ٢٧٤ : ، قال الخزرجي وقد قتله
يقول ابن القم (٢) :
أخطأت يا
جياش في قتل الحسن
فقأت والله
الصفحه ٢٨١ : (٢) ، وكاتبت الفقهاء بالنزول من الحصن على ان يشترطوا
عليها ما شاءوا ، فأجابوا إلى ذلك ، ونزلوا بعد أن اشترطوا
الصفحه ٢٩٢ :
بالمعيد لدين الله ، قال : وكان فقيها خطيبا شاعرا قتله الحدادون من أهل
صعدة ، وقتلوا ولده وجماعة من
الصفحه ٢٩٤ : ، تصدق على فقهاء
الحنفية ، والشافعية ، بما أغناهم من الأرض ، وفي أيامه قصد ابن نجيب الدولة
الاستيلاء على
الصفحه ٣٢٥ : الذّمة
والعفو له ولأصحابه ، ففعلت على كره من أعيان دولتها وفقهاء بلادها ، وعاد إلى
مزاولة أعمال الزراعة
الصفحه ٣٣٨ : الإمام فلما أيس من عطف الإمام
خشّن في مراسلته فكانت بينهما مهاجاة ومشاعرات أوردها في سيرته وذكرها الفقيه
الصفحه ٣٥٧ : الحرامي اطلع عليه أصحابه ، وكان فيهم ابن عمّ له
من فقهاء الشافعية فتدسس إلى مكاره إبن عمه ، وما اكثر دسائس