الصفحه ٧٨ :
: اللهم اجعل العلم والفقه في عقبي وعقب عقبي وزرعي ، وزرع زرعي فتناوله هذا
الدعاء الشريف الموثوق باجابته
الصفحه ٢٨٠ : ، وجعلت مكانه أخاه خالد بن أبي البركات ، وبعد مضي سنتنين على
خالد المذكور في ولاية التعكر ، قتله الفقيه
الصفحه ٢٨٩ : يغدر بهم ويملك البلاد ، لو لا ما بلغه من إستيلاء الفقهاء (٢) على حصنه كما تقدم.
ودخلت سنة ٥٠٤
فيها
الصفحه ٩٧ :
فتح صنعاء وأهلها جبرية (١) ، وكان فيها سبعة آلاف فقيه ، وكانوا يصلّون خلف الهادي
عليه السلام
الصفحه ١٨٠ : الدين محمد بن أحمد ولد سنة ٥٨٢ وتوفي سنة ٦٦٢ ومن مؤلفاته كتاب
شفاء الأوام والتقرير في الفقه وغيرهما
الصفحه ٢٢٦ : الصليحي كان فقيها عالما سني المذهب وكان قاضيا في بلده حسن
السيرة مرضي الطريقة ، وكان أهله وجماعته يطيعونه
الصفحه ٢٩٣ : منصور تدبير الملك ، فكان لا يقطع هو ولا أحد من أهل دولته أمرا دون
مراجعتها ، وكانت تكرم الفقهاء والعبّاد
الصفحه ٣١٧ :
فيها كتب الشّريف علي بن عيسى وحمزة السليماني من مكة إلى الإمام المتوكل يخبره
بوصول الشّيخ الفقيه زيد بن
الصفحه ١١ :
المحدث ، ومعلم الفقيه ، به تعرف الآجال وحلولها ، والأخبار وناقلوها ، قال سفيان
الثوري رحمه الله : «لما
الصفحه ١٧ : كالنحاة والأطباء والكتاب والشعراء
والفقهاء والمتكلمين والحجاب والوزراء والزهاد والمتصوفة والأدبا
الصفحه ٦١ :
البحر الأحمر من بلاد الزرانيف واعمال بيت الفقيه.
(٤) المفيد ص ٣٩.
(٥) موقع جزيرة دهلك
غربي مدينة حلى
الصفحه ٧٤ : طالب عليهم السلام
قال فيه الفقيه حميد الشهيد (٢) رحمه الله في كتابه الحدائق الوردية (٣) بعد ان ذكر
الصفحه ٧٧ : وسلم منها
قوله : يخرج من هذا النهج ، وأشار بيده إلى اليمن الخبر المتقدم ، عن الفقيه حميد
الشهيد ، وعن
الصفحه ١٥٢ : الفقيه محمد بن لمك الحمادي المتوفي نحو سنة ٤٧٠ وهو في كشف فصائح الباطنية
وقد طبع عدة مرات. ولعل الذي
الصفحه ٢١٧ : ، قال الفقيه جيعد بن الحجّاج الوادعي
صهر نشوان بن سعيد الحميري (١) :
أما الحسين
فقد حواه الملحد