الصفحه ٢٣ : منه.
فمما لا شك فيه
أن اليمن كانت لها حضارة موغلة في إثباج الماضي ، وأنها سبقت مدنية الإ غريق
الصفحه ٢٤ : والآشورية والكنعانية والفرعونية ، والفينيقية ، وفي بعض بقاع المعمورة
كالهند ، والصين ، وما تلك إلا قبسات نور
الصفحه ٣٨ : ، يأخذ عليه كل كيانه لم يستطع
المجاهرة به في ظل الحاكم المسيطر ، فما كان منه إلّا أن جعل من دراسة التاريخ
الصفحه ٤٦ : نستبعد
صدورها على ذلك الأسلوب من رجل لا يملك إلّا ثورة نفسه ، وقوة روحه وما يضطرم بين
جوانحه من براكين
الصفحه ٥٠ : يصل
الينا من أخبارهم إلّا نتفا يسيرة وذلك ما سطرناه ولعل القارىء يستنتج من أخبار
الخراج وجمل الضّرائب
الصفحه ٦٢ : أخبار هذه الإمارة
، ولم يصل إلينا من أخبارهم إلّا نتفا يسيرة ، وذلك ما سطرناه ، ولعل القارىء
يستنتج من
الصفحه ٦٣ : آل زياد سيرتها الأولى ، قال الخزرجي : ولم تبق دولة في اليمن
ولا حصن إلّا استولى عليه واستناب فيه من
الصفحه ٦٤ : آثار هذه المباني وتندرس من عرض البلاد وطولها ، ولا يذكرها احد بحرف اولا
يعلمها إلّا عمارة ، وعنه نقل
الصفحه ٦٦ : على حقيقة ، إلّا بعد إدماء
الجفون وتقريح المحاجر وتقليب مئات الصفحات وعشرات المجلدات وقد تخرج بعد
الصفحه ٦٧ : ٣٧١ وقد ذكرنا ان ظهور الإمام الهادي كان في
زمان أبي الجيش سنة ٢٨٤ فتأمل كم سيكون مدة عمره اللهم إلا أن
الصفحه ٦٩ : أحد قبله ، كان
لا يسأل أحدا عن نسبه فينسب إلى حمير إلّا قتله ، ولم يترك لهم ذكرا حتى أمر بقلع
الخوخ
الصفحه ٧٤ : صفاته ونعوته (فضله عليه السلام لا يخفى
ونور مجده لا يطفى ، وظهور حاله يغني عن ذكر محاسن خلاله ، إلّا انا
الصفحه ٨١ : بصعدة إلّا قليلا ، وعزم إلى وشحة (٧) فأصلحها ، وضبط أمورها ، وخلف بها محمد بن عبيد الله
العلوي ، وعاد
الصفحه ٨٦ : ومحاربته ليذوق وبال أمره (وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ
إِلَّا بِأَهْلِهِ) فصار الإمام الهادي بجموعه
الصفحه ٩٦ : الأخيرة ، من الكلمة لأن الالتجاء لا يكون إلّا إلى
الله وقد ظهر أثر الكشط واضحا.
(٢) المتوفى سنة ٦١٤