الصفحه ٤٥ :
عن مصادره فيقول : «اعتمدنا في هذه الأنباء على رواية الخزرجي وفيها من
الإضطراب ما لا يخفى ، وقد
الصفحه ١٨٠ :
قيام الداعي الإمام يوسف بن يحيى بن الناصر
ودخلت سنة ٣٥٨ (١) فيها قام الامام الداعي يوسف بن يحيى
الصفحه ٢٢٧ : بن الظاهر العبيدي ، فلما ظهر
بمسار ، وكان معه فيه من سنحان ويام وجشم وغيرهم ، نهض لحربه أحد رؤسا
الصفحه ٢٣٠ :
غيبة إمام العصر ، وصاحب الدّهر المهدي لدين الله الحسين بن القاسم بقي
النّاس في فتن وزلازل وظلمة
الصفحه ٣٤٨ : كثيرة وقتل قتلات عظيمة ، واغار على لحج مرتين إحداهما في
شعبان سنة ٥٥٦ والثانية في رمضان سنة ٥٥٨ فقتل من
الصفحه ١٩ :
أحد تلامذة الفيلسوف الكندي ، عنى فيه بوجه خاص بالخرائط ، فصور العراق في
زمانه سنة ٣٠٩ ه بخريطة
الصفحه ٦٤ :
المبرّات كلفا بالعمران ، أختط مدينة الكدرا في وادي مهام ، ومدينة المعقر
، على وادي ذؤال ، وعمر
الصفحه ١٠٨ :
دخول علي بن الحسين جفتم صنعاء وخروج أبي القاسم محمد بن الإمام من السجن ،
وما كان من الأحداث
في
الصفحه ١٩٣ : وقصد نجران ، ولما وصل
أعلا نجران وفيه حصون همدان ووادعة ويام وشاكر ، وكلهم من أهل طاعته رحل عنهم إلى
الصفحه ٢٠٨ : الشاذ الذي لا غنى فيه ولا منعة ، فمال إلى السّكون وانتظار العواقب ،
وكتب إلى وادعة وبكيل يسألهم
الصفحه ٢٢١ : قرن ناجم
في زمن
فهو شبيه زمن
فيه بدا
وأقام بصنعاء
أياما ثم سار إلى حراز
الصفحه ٢٤١ :
لليمن جميعه ، واتخذ صنعاء دار ملكه ، وعمر فيها عدّة قصور ، وجمع ملوك
اليمن الذين أزال ملكهم على
الصفحه ٣١٩ :
والمدن المذكورة في السنة التي ماتت فيها السيدة الصليحية.
اجتماع الأشراف ومبايعتهم الإمام المتوكل
الصفحه ٣٥٤ : يعيد الكّره علي عبد النبي فلما علم بذلك راسله في طلب الصلح فأجابه السلطان
علي بن حاتم وشرط عليه عدم
الصفحه ٢٠ : ، وأن السالك فيها لعلى قلت إلا ما وقى الله؟
لا شك أنه يعذر
الكاتب في تقصيره ، ويرضى منه بميسوره