الصفحه ٧٧ : بن محمد بن عبيد الله العباسي رحمه الله : سمعت منه عليه السلام ما لا
أحصيه إذا اجتمع عنده الناس يقول
الصفحه ٤٥ : ء عن سبر الأمور وكنه أغوارها من جميع الوجوه سببا في البعد عن
الحقيقة ففي الحديث عن ثورة أهل بحران يرى
الصفحه ٥١ : وأخرى بحروب وقلاقل وشقاء وما ذاك إلّا ان اليمن مني بولاة جور طغاة.
ويدفعه
استطراده هذا إلى أن يربط
الصفحه ٢٦٨ : ، وأصبح نبأ مقتله
حديث
السّامر ،
وعجالة المسافر ، ولم تكن لوعة الأسى ، وشدة الحزن ، عقدة في لسان الشريف
الصفحه ٣٦٣ :
الاحكام في الحديث» (١) ، وغير ذلك ، وقد مر بك كثير من أخلاقه ، وأعماله وعرفت
مما سقناه من الكوائن
الصفحه ٤٧ : حديث يقرّب إليك النافر ويسهّل عليك
الفهم ، إسمعه وهو يحدّثنا عن انقراض الدولة الصليحية وموت ملكتها
الصفحه ٢٩٦ :
طريق البصرة وطريق حضرموت
قال في انبأ
الزمن ودخلت سنة ٥٢٤ (١) فيها انقطع الطّريق من اليمن الى
الصفحه ٣٢٧ :
ومنها في ذكر الدّيار التي كانت لحمير أيّام علي بن مهدي ، فساروا عنها
وتفرّقوا تحت كل كوكب ، من جرا
الصفحه ٣١ :
كانت وأرباب مأرب
توافي جباء
الصين بالخرج مأربا
فمن ذا يرجى
الملك من عبد حمير
الصفحه ٩٩ : ، فقال بعضهم لبعض : قد قتل ابن عباد وخالفت العساكر
والأولى أن نعود على من يظهر من جند الإمام لتكون لنا يد
الصفحه ٣٣٣ :
الله أكبر اي
نصر عاجل
من ذي الجلال
بفتح غيل جلاجل
كم منّة
الصفحه ٣٣٤ :
وانهدم كثير من القرى والحصون فسبحان المخوف بالآيات.
وفي الخزرجي (١) قال : وفي سنة ٥٤٩ سقطت حجر
الصفحه ٣٢ :
اليمن الى المغرب طريقا من غير السويس ، والمسلك هنالك ما بين بحر السويس
والبحر الشامي قدر مرحلتين
الصفحه ٨٤ : السنة وصلت كتب الدّعام بن إبراهيم إلى الامام الهادي ، يستمد منه الولاية على
ما تحت يده من البلاد
الصفحه ١٤٣ :
سنتين من الحادث ، وانها وافته المنيّة قبل بلوغ الامنيّة والله أعلم.
أخبار القرامطة واستيلا