الصفحه ٨٨ : وما فيها ، فكف الإمام جنوده ومنعهم عن التعرض لشيء من
زروع القوم وأشيائهم (٣) ولم يزل بهم ، حتى أمنوا
الصفحه ١٦٩ : ابن
الضحاك معه ، وانضم إليهم الحسن ابن الناصر ، فكانت بينهم وبين المختار معركة قتل
فيها من الفريقين
الصفحه ١٣٤ : بصعدة فأطلقهم بعد أن حمّلهم للوادعيين سبع عشرة دية ، عدد
قتلاهم ، ولما وصلوا الى نجران طمع ابن بسطام في
الصفحه ٣٥٧ : قواه في إستمالة ابن الحرامي وأصحابه رؤساء عك ، حتى أوقعهم في حبائل مكره
، ومصائد مكيدته بما أنهد لهم من
الصفحه ١٨٠ : التي كان عليها في حياته لم يتغير ،
فحمله إلى صعدة ودفنه فيها (٣).
وسار إلى صنعاء
فدخلها وخرج منها ابن
الصفحه ١٥١ : القرمطي
وفيها هلك ابن
فضل القرمطي مسموما وكان الذي سمه رجل غريب قدم من بغداد ، وقيل من الحجاز ، وكان
الصفحه ٢٢٥ :
قبله ابن أبي الفتوح وابن أبي حاشد فنصرته الشيعة على السنيّة ، وانتقل الإمام إلى
ذيبين فأقام فيه بقيّة
الصفحه ٣٤١ :
بوصاب شاكيا ما لحقهم من ابن مهدي ، وذلك انه خطب إليهم فتاة لهم فلبوه ،
فطلع إليهم في ثلاثة آلاف من
الصفحه ١٥٠ : الدعام بغرق قتله ابن عمه (٤) ابراهيم بن ابراهيم.
ودخلت سنة ٣٠٢
فيها أغار عمّال الناصر على ابن الدّعام
الصفحه ١٢٤ : عبيد الله يخدمه ، فحين
رأيا ابن فضل على تلك الحالة طمعا في اصطياده ، ثم خلا به ميمون ، وعرفه انه لا بد
الصفحه ١٥٣ :
الإمام الهادي عليه السلام ، ما لفظه : وأصاب ابن فضل لعنه الله مرض في بدنه فتفجر
من اسفل بطنه ، وأماته
الصفحه ١٤١ :
قبائل خولان ، فثار ابن عباد الاكيلي في صعدة كما تقدّم ، وأول هذه القصيدة
:
نام خدن
الحرب
الصفحه ١٣٢ : ء.
رجوع الطاغية إلى صنعاء
وفيها عزم
الطاغية ابن فضل على قصد صنعاء ولما بلغ جزيز (١) خرج إليه أسعد بن أبي
الصفحه ١٧٤ : طمح
إليه رفيقه الطاغية ابن فضل ، وفي سبيل المحافظة على العهد والثبات على المبدأ ،
اشتبك في حروب مع ابن
الصفحه ٣١٠ :
عزم الإمام إلى نجران واستيلاؤه على صعدة
ودخلت سنة ٥٣٥
فيها إئتنف الإمام الحشد لقصد نجران ، فسار