الصفحه ١٢٥ :
قال (١) وقطع ابن مالك بأنه يهودي ، وصحبه رجل من كربلاء يعرف
بمنصور بن الحسن بن حوشب بن الفرج بن
الصفحه ٣١٢ : .
عزم الإمام لتأديب (٢) الشقي ابن الطحل وفساد ابن القدمي ، وأهل الحقل
ودخلت سنة ٥٣٦
فيها بلغ الإمام أن
الصفحه ٣٤٦ : عائلته من الجبجب إلى الجوف ، فبلغه ان بني مالك ، وأهل صعدة فرحوا بانتقاله ،
وانهم توعّدوا الأشراف ويرسم
الصفحه ٣٥٥ : الموازرة ، وانه سيدخل عكّا (١) في الطاعة وهم قوة ابن مهدي وأنصاره فكتب إليه الإمام
كتبا منها كتاب دعوة
الصفحه ١٣١ : ، ويدعوانه اليها فأجابهما الإمام ، وأرسل ابنه أبا القاسم
، فسار إلى صنعاء في جمادى الأولى ثم ان جماعة من أهل
الصفحه ٢١٢ : الشريف القاسم الزيدي غيل آلاف جنوبي صنعاء.
تهافت المتغلّبين على صنعاء واضطراب أحوالها
فيها وصل ابن
الصفحه ٣١٣ : يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) الآية (١) في ابن القدمي ، فقالوا له : سنأتيك به لتنفذ فيه ما
أردت ، فلما كان من
الصفحه ٢٠٠ : جراهية (١) ، ولبس جلد النمر ، وأغار على مخاليف إبن أبي الفتوح
وعاث فيها فسادا وجرت بينه وبين ابن أبي
الصفحه ٢٧٩ :
[فقبح دهر ليس فيه ابن احمد
ونزه دهر كان
فيه من القبح](٤)
قال عمارة (٥) : لما قام
الصفحه ٢١٤ : ابن أبي الفتوح ،
فكانت بينهما حرب انهزم فيها ابن الزّيدي ، وقتل جماعة من أصحابه ، ونهب منصور بن
أبي
الصفحه ١٧٧ : سنة ٣٠٢ اثنتين
وثلاثمائة وثبت إبنه ابو الحسن في موضعه هو واخوته ولما ينازعهم أحد فيما كان في
ايديهم
الصفحه ٣٢٦ : مقصورته (٢) التي ذكر فيها ابن مهدي وأحداثه ، وما فعلته عك بحمير
من التشريد والتطريد ، وسرد فيها ما كان
الصفحه ٢٢٣ : سنة
٤٣١ واستدعت همدان جعفر بن الإمام فدخل صنعاء في شهر ربيع من السنة فافترقت عليه
همدان وعلى ابن أبي
الصفحه ١٤٨ :
على النواحي ، ومات ابن كبالة (١) بذمار ، في ربيع الأول من السنة ، وقال الخزرجي (٢) : إنّ اسعد وثب
الصفحه ٣٢٠ : عمرو بن عامر بن كاشح بن دافع
بن مالك بن جشم بن حاشد ولها بطون كثيرة معروفة.
(٣) كذا في الأصل.