الصفحه ٣٠٩ :
يا ريع أين
ترى الأحبة يمموا
هل انجدوا من
بعدنا أم اتهموا
نزلوا
الصفحه ١٩٠ :
مؤخر الجيش ، وله لواء أبيض ، وكذلك ألوية الكتائب ، ولما قرب من صعدة بلغه
أن أوّل العسكر دخل البلد
الصفحه ٣٤٢ : منه ولمّا شعر الأمير الحبشي بالخطر ، أرسل بعض
جواريه بفدية إلى الامام على أن يعزله ويولي سواه ، فلم
الصفحه ١٥٠ : القاسم بن محمد بن عبيد الله ، وعلى نجران عبد
الرحمن الأقرعي ، ثم ان ابني الدّعام راسلا الطاغية ابن فضل
الصفحه ٢٢٧ : قرة العيون (٢) ، خبر ظهور الصّليحي على الأسلوب المتقدّم نقلا عن
الخزرجي إلّا أنه قال فلما كانت سنة ٤٣٩
الصفحه ٢٨٤ : والنهب ، وكان مستقر ملك هذه الأسرة الجريب (١) من ناحية بني جلّ ودير ابن عنجر ويعرف الآن بسوق
المحرّق
الصفحه ٤٠ :
لأنه الأب الشرعي للكتابة التاريخية بمعناها الحديث الذي نطلع عليه».
وقد أوفاه حقه
من الدّرس
الصفحه ١٥ :
والمسعودي وابن خلدون في تأريخه دون المقدمة واضرابهم ، وجدنا بتلك
المؤلفات روعة العلم وجلاله
الصفحه ٧٧ :
وانتظر
العقبى وان بعد المدى
وارقب ضوء
الفجر والليل دامس
واني لأقرى
النائبات
الصفحه ٢١ : أكتف بنقل ما قالوه وجادت به
عقولهم من دون أن أبدي رأيي ، ولا سيما فيما تضاربت عنده الأفكار ، واختلفت
الصفحه ١٩٤ : ان الهادي لم يدع معكم الاماروني أعوانه دونه ، واليوم قد
أيّد الله دينه باعوان أولى قوة وعزّ فانظروا
الصفحه ٢٣٥ : المجانيق والعرادات وعظم الحشد إلى تلك البقعة ، حتى كان
يخيل للسّامع أن الأرض ترتج وتضطرب ، عند ضرب الجباجب
الصفحه ٣٣ :
الموجع أن معظم ما كتبوه سطت عليه أيدي الزمان ، ونوائب الأيام ، وكثير من
ذلك خرج من اليمن ولاذ
الصفحه ٢٤١ : حكى مسلم اللحجي (١) في تاريخه ما معناه : ان الصليحي لما استقر ملكه في
صنعاء بلغه ان أهلها يجتمعون في
الصفحه ٢٤٧ : موت والده وبعد أن
أقام فيهم مدة رحل إلى الحجاز ، فأقام ، وأقام في بلاد خثعم مدة فلم تطب له
الاقامة