الصفحه ١١٩ :
الفرقة أنه لا يحلف القسم المطلوب ولا يؤخذ الرتبة الرابعة (١) ، وما عداهم إلى هذه الرتبة لا يعرفون
الصفحه ٢٧١ :
اللّذات وصار أمره في يد إمرأة ، وأنت أكبر ملوك اليمن وأحب الينا من بني
الصّليحي فان رأيت أن تنهض
الصفحه ٢٧٢ : ، ولكن المرأة لا تنسى وهل المرأة إلا المرأة منذ وجد
الانسان إلى أن تقوم الساعة :
فلا تحسبن
هندا
الصفحه ٥٢ : متكررة من تلك المآسي الدامية ، وها هو
الشّعب الذي لا يملك من أمره شيئا وقد «تسلطن الأتابك وتحكمت المرأة
الصفحه ٢٧٤ : ، وهو الذي صحبه إلى الهند وكان له الأثر الصّالح في إعادة
الملك إليه فعاهده إن عاد الأمر إليه ليقاسمنّه
الصفحه ٧٥ :
أتاهم علمهم
في سك جفر
ومرآة المنجم
وهي صغرى
أرته كل
غامرة وقفر
كان
الصفحه ١٢٩ :
صنعاء لم يحسن فيها صنعا أظهر مذهبه الخبيث ، ودينه المشؤوم وارتكب محظورات
الشرع وادعى النبو
الصفحه ١٦ : التاريخ لتأخر زمانه عن زمن النهضة العربية الإسلامية ، وظلت آثاره آنفا لم
يمط عنها اللثام إلى أن شرع الغرب
الصفحه ٨٢ : الجبل ، فنصحهم ، وحذّرهم
فلم يلتفتوا إلى نصحه ، فلم يتمهل أن طلع واستولى عليه ، فبقي به مدّة ، حتى أصلح
الصفحه ٢٦٧ : أهله وشيعته ، إلى عمران ، ومدّ يده ألى إحياء أرض بني
نشق (١) بعد أن استنزل رضاء من كان يخاف معارضتهم
الصفحه ١٢٨ :
لكل نبي مضى
شرعة
وهذي شريعة
هذا النبي
فقد حطّ عنا
فروض الصلاة
الصفحه ٢٥٠ :
، ويصد عنه غاشية أبناء قحطان ، فلم ير وسيلة أفضل من أن يرسل وفدا إلى الشّريف
الفاضل يحرك من نشاطه ، ويحثه
الصفحه ٢٦٣ : أتجه إلى ذمرمر وساق
إليه قوت من الطعام والزّبيب ، ثم ان الأمير شرع يشعر بخطورة موقفه بيناع ، وصعوبة
الصفحه ١٨٨ : الوقت ومهما حصل ما
يكفيهم انتزع منهم ووضع في موضعه الشّرعي وأصطلح هو والإمام الدّاعي فناصره
الدّاعي
الصفحه ٢٣٩ : جارية أهداها الصليحي إلى الحبشي ، وكان الصّليحي
بعد أن استولى على صنعاء ، وأخرج منها همدان وشرع نفوذه